أكدت نقابة "يونايت" العدول عن إضراب في مطار غاتويك في لندن، بعد قبول الموظفين عرضاً بزيادة أجورهم، فيما كان يهدد بتقويض الحركة خلال العطلة الصيفية.
وعُلق الإضراب الأول في نهاية الأسبوع الماضي، حيث أعلنت النقابة في بيان إلغاء أربعة أيام إضافية من الإضراب، كان من المُفترض أن تبدأ الجمعة.
وشمل التحرّك موظفين في المطار تابعين لأربع شركات، خصوصاً عمّال المدارج والصيانة وتسجيل الوصول.
وقالت نقابة "يونايت" إن موظفي ثلاث من هذه الشركات وافقوا في السابق على زيادات، كما أن موظفي الشركة الرابعة "صوتوا لقبول عرض بتحسين الرواتب"، وتوقعوا زيادة بنسبة 10,3 في المئة.
وأشارت النقابة في منتصف تموز إلى أن "شركات عديدة في مطار غاتويك سرّحت أثناء فترة الوباء عددا كبيرا من العمال، وخفّضت الأجور، وقوضت ظروف عمل الموظفين الباقين". وحذّرت من أن شركات أخرى تعمل في المطار، قد تشهد إضراباً عن العمل قريباً.
وتتزايد الإضرابات للمطالبة برفع الأجور منذ أكثر من عام في بريطانيا، حيث تطال قطاعات عديدة بينها المطارات والبريد والسكك الحديدية والرعاية الصحية، بينما تشهد البلاد تضخما.
وعُلق الإضراب الأول في نهاية الأسبوع الماضي، حيث أعلنت النقابة في بيان إلغاء أربعة أيام إضافية من الإضراب، كان من المُفترض أن تبدأ الجمعة.
وشمل التحرّك موظفين في المطار تابعين لأربع شركات، خصوصاً عمّال المدارج والصيانة وتسجيل الوصول.
وقالت نقابة "يونايت" إن موظفي ثلاث من هذه الشركات وافقوا في السابق على زيادات، كما أن موظفي الشركة الرابعة "صوتوا لقبول عرض بتحسين الرواتب"، وتوقعوا زيادة بنسبة 10,3 في المئة.
وأشارت النقابة في منتصف تموز إلى أن "شركات عديدة في مطار غاتويك سرّحت أثناء فترة الوباء عددا كبيرا من العمال، وخفّضت الأجور، وقوضت ظروف عمل الموظفين الباقين". وحذّرت من أن شركات أخرى تعمل في المطار، قد تشهد إضراباً عن العمل قريباً.
وتتزايد الإضرابات للمطالبة برفع الأجور منذ أكثر من عام في بريطانيا، حيث تطال قطاعات عديدة بينها المطارات والبريد والسكك الحديدية والرعاية الصحية، بينما تشهد البلاد تضخما.