نفى السفير السوري لدى الجزائر نمير وهيب الغانم خبر انشقاقه عن نظام الرئيس بشّار الأسد، واصفا ذلك بالحرب النفسية التي تمارسها المعارضة السورية. واعتبر الغانم أن خبر انشقاقه يندرج ضمن "الحرب النفسية والإعلام المضلل" الذي تمارسه المعارضة. وقال "أنا الآن في مكتبي أداوم".
وكانت تقارير إعلامية نسبت الى مصدر في المعارضة السورية في الجزائر قوله إن السفير السوري في الجزائر نمير وهيب الغانم، إنشق عن النظام السوري، وطلب اللجوء السياسي الى فرنسا.