في تطور مثير، كشفت مديرة الاستخبارات الوطنية الأميركية تولسي غابارد، وبشكل علني من البيت الأبيض، عن ما وصفته بـ"أكبر فضيحة سياسية في تاريخ الولايات المتحدة" عبر اتهام إدارة الرئيس السابق باراك أوباما بتوجيه أجهزة الاستخبارات لتزوير تقييم استخباراتي عام ٢٠١٧ يفيد بأن روسيا تدخلت لدعم فوز الرئيس دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية عام ٢٠١٦ بوجه هيلاري كلينتون.
التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق.
التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق.