أشار بابا الفاتيكان لاوون الرابع عشر إلى "أنّنا أقرب من أيّ وقت مضى إلى الشّباب الذين يتألّمون من أسوأ الشّرور، التي يسبّبها لهم أناس آخرون".
وقال: "نحن مع شباب غزّة ومع شباب أوكرانيا ومع كلّ الذين يعيشون في أراضٍ تلطّخت بالدّماء بسبب الحروب. إخوتي وأخواتي الشّباب، أنتم علامة على أنّ عالمًا مختلفًا هو أمرٌ ممكن: عالمٌ أخوي وصداقة، حيث تُواجَه فيه النّزاعات لا بالسّلاح بل بالحوار".