اعلن رئيس الوفد البرلماني الفلسطيني المشارك في اعمال الجمعية التنفيذية للاتحاد الدولي للبرلمانات عزام الاحمد، عن "نجاح وفده في ادراج جميع القضايا الجوهرية المعنية بالقضية الفلسطينية في التقرير الشامل الذي اعدته لجنة الشرق الاوسط التابعة للاتحاد".
وشدد الأحمد في حديث لوكالة الانباء الكويتية "كونا"، على "نجاح الوفد الفلسطيني في اقناع البرلمانيين بأن جوهر القضية الفلسطينية هو انهاء الاحتلال الاسرائيلي لدولة فلسطين المعترف بها دوليا كدولة تحت الاحتلال".
واوضح الاحمد ان "مسؤوليات المجتمع الدولي وكل مؤسساته للمساعدة في انهاء هذا الاحتلال البغيض بما في ذلك واجب الاتحاد البرلماني الدولي ولجنة الشرق الاوسط التابعة له في تهيئة الأجواء لدعم عملية مفاوضات جدية وذات مصادقية تنهي هذا الاحتلال".
وانتقد الاحمد "عدم اضافة اقتراح البدء في تنظيم طاولة مستديرة لمناقشة قضية النواب الفلسطينيين المعتقلين في سجون الاحتلال والبالغ عددهم 14 نائبا"، معتبرا ان "هذا الأمر في صلب عمل الاتحاد البرلماني الدولي".
ولفت الأحمد الى أن "التقرير لم يتضمن أيضا مقترحا بقيام وفد برلماني مشترك من الاتحاد البرلماني الدولي ومن الكنيست الاسرائيلي ومن الجانب الفلسطيني بزيارة النواب الفلسطينيين المعتقلين في سجون الاحتلال للاطلاع على أوضاعهم القانونية"، مؤكدا "اهمية تلك الزيارة في التعرف على ظروف اعتقالهم والحصول على معلومات وبتقييم محايد ليس مصدره فقط اسرائيل، اذ لا يجب ان يغيب عن الاذهان ان هؤلاء النواب يناضلون من اجل حريتهم واستقلال بلدهم جنبا الى جنب مع الأسرى الآخرين ناهيك عن وجود ما يقرب من 149 قاصرا فلسطينيا في سجون الاحتلال".
وشدد الأحمد في حديث لوكالة الانباء الكويتية "كونا"، على "نجاح الوفد الفلسطيني في اقناع البرلمانيين بأن جوهر القضية الفلسطينية هو انهاء الاحتلال الاسرائيلي لدولة فلسطين المعترف بها دوليا كدولة تحت الاحتلال".
واوضح الاحمد ان "مسؤوليات المجتمع الدولي وكل مؤسساته للمساعدة في انهاء هذا الاحتلال البغيض بما في ذلك واجب الاتحاد البرلماني الدولي ولجنة الشرق الاوسط التابعة له في تهيئة الأجواء لدعم عملية مفاوضات جدية وذات مصادقية تنهي هذا الاحتلال".
وانتقد الاحمد "عدم اضافة اقتراح البدء في تنظيم طاولة مستديرة لمناقشة قضية النواب الفلسطينيين المعتقلين في سجون الاحتلال والبالغ عددهم 14 نائبا"، معتبرا ان "هذا الأمر في صلب عمل الاتحاد البرلماني الدولي".
ولفت الأحمد الى أن "التقرير لم يتضمن أيضا مقترحا بقيام وفد برلماني مشترك من الاتحاد البرلماني الدولي ومن الكنيست الاسرائيلي ومن الجانب الفلسطيني بزيارة النواب الفلسطينيين المعتقلين في سجون الاحتلال للاطلاع على أوضاعهم القانونية"، مؤكدا "اهمية تلك الزيارة في التعرف على ظروف اعتقالهم والحصول على معلومات وبتقييم محايد ليس مصدره فقط اسرائيل، اذ لا يجب ان يغيب عن الاذهان ان هؤلاء النواب يناضلون من اجل حريتهم واستقلال بلدهم جنبا الى جنب مع الأسرى الآخرين ناهيك عن وجود ما يقرب من 149 قاصرا فلسطينيا في سجون الاحتلال".