نقلت صحيفة "الجمهورية" عن مصدر أميركي معني بملف المفاوضات الجارية اشارته إلى ان "السعودية نجحت في إيصال رسالة واضحة حول اعتراضها على المسار الذي تُدار من خلاله المفاوضات لعقد جنيف ـ 2".
وأكّد المصدر أنّ "تصريحات وزير الخارجية الأميركي جون كيري ومن ثم الخارجية الأميركية الرسمية من أنّ لا مستقبل للرئيس السوري بشار الاسد في أيّ عملية انتقالية، وأنّ حضور إيران مرهون بموافقتها على جنيف ـ 1، كان رسالة واضحة ومزدوجة"، لافتا إلى ان "الحديث الإيراني عن صفقة متكاملة في المنطقة، يتضمن إشارات لا تزال منخفضة عن "إمكان قبول طهران بمؤتمر جنيف ـ 1 كما هو. أي بمعنى آخر، الإيرانيون مستعدون للقبول بالبحث في مستقبل الرئيس السوري بشار الأسد".
وأشار المصدر إلى ان "الإتصالات جارية مع الإيرانيين حول ملفهم النووي تتضمّن البحث في موقعهم الإقليمي، يقول إنّ السعوديين حصلوا على تطمينات أميركية حول مستقبل تلك العلاقة وحدودها.
وأكّد المصدر أنّ "تصريحات وزير الخارجية الأميركي جون كيري ومن ثم الخارجية الأميركية الرسمية من أنّ لا مستقبل للرئيس السوري بشار الاسد في أيّ عملية انتقالية، وأنّ حضور إيران مرهون بموافقتها على جنيف ـ 1، كان رسالة واضحة ومزدوجة"، لافتا إلى ان "الحديث الإيراني عن صفقة متكاملة في المنطقة، يتضمن إشارات لا تزال منخفضة عن "إمكان قبول طهران بمؤتمر جنيف ـ 1 كما هو. أي بمعنى آخر، الإيرانيون مستعدون للقبول بالبحث في مستقبل الرئيس السوري بشار الأسد".
وأشار المصدر إلى ان "الإتصالات جارية مع الإيرانيين حول ملفهم النووي تتضمّن البحث في موقعهم الإقليمي، يقول إنّ السعوديين حصلوا على تطمينات أميركية حول مستقبل تلك العلاقة وحدودها.