أضاف: “فأيّاً كانت التطوّرات في لبنان مستقبلاً، فإنّ وصمة العار ستبقى تلاحق هؤلاء الذين فجّروا الأمن السياسي والإقتصادي والإجتماعي للشعب اللبناني مع تفجير 14 شباط 2005 وتوابعه”.
وأكّد حمادة “أنّ الغاية من حضورنا الى لاهاي ليست شماتة أو ثأراً، إنّما هي لتأكيد غلبة الحق في مواجهة الباطل، لعلّ الدرس القضائي على الصعيد الدولي يساهم في إنهاء مأساة الجريمة المتمادية في لبنان والمنطقة العربية؟