أعلنت عارضة مجلة بلاي بوي السابقة كارين مكدوغال التي تزعم أنها كانت على علاقة بالرئيس الأميركي دونالد ترامب في مقابلة مع قناة "سي.إن.إن" أن علاقة حب كانت تربطها بترامب، لافتا إلى أنّ علاقتها بترامب استمرت لمدة عشرة شهور بدأت في عام 2006.
وردا على سؤال بشأن ما إذا كان ترامب باح لها بحبه قالت مكدوغال خلال المقابلة "طوال الوقت. كان دائما يخبرني بذلك".
وعندما سئلت إن كانت اعتقدت أن هذا سيؤدي إلى زواج قالت "ربما".
وأوضح البيت الأبيض أن ترامب ينفي أنه كان على علاقة بمكدوغال.
وهذه أول مقابلة مع مكدوغال منذ أن رفعت دعوى ضد شركة أميركان ميديا التي تملك صحيفة ذا ناشونال إنكوايرر في الأسبوع الحالي لفسخ اتفاق يمنح الشركة الحقوق الحصرية لقصتها بشأن العلاقة المزعومة.
وأشارت مكدوغال لـ"سي.إن.إن" إغلى أنها تتحدث علنا لأنها "تريد مشاركة قصتها لأن الجميع يتحدثون عنها".
وأشارت إلى أن علاقتها مع ترامب بدأت في حزيران عام 2006 أي بعد فترة وجيزة من مولد بارون ابن ترامب من زوجته ميلانيا.
وردا على سؤال بشأن ما إذا كان ترامب باح لها بحبه قالت مكدوغال خلال المقابلة "طوال الوقت. كان دائما يخبرني بذلك".
وعندما سئلت إن كانت اعتقدت أن هذا سيؤدي إلى زواج قالت "ربما".
وأوضح البيت الأبيض أن ترامب ينفي أنه كان على علاقة بمكدوغال.
وهذه أول مقابلة مع مكدوغال منذ أن رفعت دعوى ضد شركة أميركان ميديا التي تملك صحيفة ذا ناشونال إنكوايرر في الأسبوع الحالي لفسخ اتفاق يمنح الشركة الحقوق الحصرية لقصتها بشأن العلاقة المزعومة.
وأشارت مكدوغال لـ"سي.إن.إن" إغلى أنها تتحدث علنا لأنها "تريد مشاركة قصتها لأن الجميع يتحدثون عنها".
وقالت إن علاقتهما انتهت في نيسان عام 2007.
وردا على سؤال بشأن الرسالة التي تريد أن توجهها لميلانيا ترامب قالت مكدوغال لسي.إن.إن "آسفة. لم أكن لأريد أن يحدث هذا لي".
وردا على سؤال بشأن الرسالة التي تريد أن توجهها لميلانيا ترامب قالت مكدوغال لسي.إن.إن "آسفة. لم أكن لأريد أن يحدث هذا لي".