وجاء في التفاصيل أنّ الدكتورة فوزية دريع التي تربطها علاقة صداقة ببولند، تحدّثت في مقاطع مصوّرة عبر حسابها على "سناب شات" عن قصّة الحب التي جمعت بولند والعنزي.
وكشفت دريع أن بولند كانت تعشق العنزي إلى درجة "غياب العقل وتقديم التنازلات له رغم أنها إنسانة تعيش على الضوء"، مشيرة إلى أنّ بولند أصرّت لأنها تحبه وتريده.
وتابعت دريع حديثها، موضحة أن بولند والعنزي كانا يريدان ان تكون العلاقة شرعية رغم اختلاف بيئة حليمة العصرية التي كانت تخطو ألف خطوة لتجاري خلفيته التقليدية البدوية وصولاً إلى ارتداء العباءة لأجله لأنّها تعشقه.
وكانت تدلله وتعيش حالَي غرام وذوبان، وجلست في البيت وتنازلت عن العقود المرتبطة بها، وكانت تدفع غرامات مالية. وأعلنت دريع في الفيديو أنّها تلقّت اتصالاً في ساعات الفجر الأولى من بولند وهي تبكي وتخبرها ان زوجها يريدها ان ترتدي النقاب وهي ترفض ذلك وانها قدمت الكثير ولكن لا تستطيع فعل ذلك. وأشارت دريع إلى أنّ النقاب هو سبب الطلاق.
وذكرت أيضاً ان بولند اتفقت معها على تصوير هذا الفيديو لتضع حداً للشائعات وإيصال الصورة الصحيحة، مشيرة إلى أنّ بولند قدمت الحب والتضحيات والعطاء لإنجاح الزواج، ولكن الماء والزيت لا يمكن أن يختلطا. وختمت كلامها بالقول: "الله يصبرهما على فراق بعض".
وجاء في التفاصيل أنّ الدكتورة فوزية دريع التي تربطها علاقة صداقة ببولند، تحدّثت في مقاطع مصوّرة عبر حسابها على "سناب شات" عن قصّة الحب التي جمعت بولند والعنزي.
وكشفت دريع أن بولند كانت تعشق العنزي إلى درجة "غياب العقل وتقديم التنازلات له رغم أنها إنسانة تعيش على الضوء"، مشيرة إلى أنّ بولند أصرّت لأنها تحبه وتريده.
وتابعت دريع حديثها، موضحة أن بولند والعنزي كانا يريدان ان تكون العلاقة شرعية رغم اختلاف بيئة حليمة العصرية التي كانت تخطو ألف خطوة لتجاري خلفيته التقليدية البدوية وصولاً إلى ارتداء العباءة لأجله لأنّها تعشقه.
وكانت تدلله وتعيش حالَي غرام وذوبان، وجلست في البيت وتنازلت عن العقود المرتبطة بها، وكانت تدفع غرامات مالية. وأعلنت دريع في الفيديو أنّها تلقّت اتصالاً في ساعات الفجر الأولى من بولند وهي تبكي وتخبرها ان زوجها يريدها ان ترتدي النقاب وهي ترفض ذلك وانها قدمت الكثير ولكن لا تستطيع فعل ذلك. وأشارت دريع إلى أنّ النقاب هو سبب الطلاق.
وذكرت أيضاً ان بولند اتفقت معها على تصوير هذا الفيديو لتضع حداً للشائعات وإيصال الصورة الصحيحة، مشيرة إلى أنّ بولند قدمت الحب والتضحيات والعطاء لإنجاح الزواج، ولكن الماء والزيت لا يمكن أن يختلطا. وختمت كلامها بالقول: "الله يصبرهما على فراق بعض".
