جاء في جريدة "الأنباء" الإلكترونيّة:
في عيد العمال العالمي ويوم الطبقات الكادحة والمهمشين في هذه الأرض، تختنق الحياة عليهم أكثر فأكثر، ولا بصيص أمل يكمن البناء عليه حتى الساعة لتطمين اللبنانيين أن ثمة باباً حقيقياً سيفتح لإخراج لبنان من قعر الانهيار.
في يومهم، بات العمال بلا عمل، منهم بسبب الضائقة الاقتصادية، ومنهم بسبب الجائحة الوبائية، والنتيجة واحدة: الدولة أفلست والناس تجوع، والحُكم لا يعي مخرجاً بعد.