أوضح وزير الشباب والرياضة فيصل كرامي أنه "تم الدخول عنوة الى المستشفى الإسلامي في طرابلس من جانب مسلحين معروفين وقد أخرجوا الموقوف ح.ي وهو موقوف من قبل الدولة بعد أن تمت إهانة الأطباء والممرضين وترويع المرضى وسحب السلاح من الدرك".
كرامي أشار في حديث تلفزيوني الى أننا "لم نتهم أحدا ولم ندّع على أحد وتوقيف ح.ي جاء بالحق العام"، لافتا الى أن "الأجهزة والأمنية والدولة عليها أخذ الأمور بجدية ولا يكفي الاستنكارات"، محملا الدولة اللبنانية مسؤولية الحادث.