أعلن وكيل وزارة الخارجية السودانية السبت ان مريم ابراهيم اسحق التي حكمت عليها محكمة بالاعدام بتهمة الردة واعتناق المسيحية سيتم الافراج عنها خلال أيام.
واكد زوج اسحق انه لا يصدق امر الافراج عنها، وقال دانيال واني السبت "لا اعتقد ان ذلك سيحدث فحتى الان لم يتصل بي احد".
واضاف "انهم يتحدثون فقط فنحن تقدمنا باستئناف للحكم ولم ينظروا حتى الان في الاستئناف فكيف يفرجون عنها، لا اعتقد ان ذلك سيحدث".
ودانيال واني يحمل الجنسية الاميركية ويتحدر من جنوب السودان، وكان اعلن ان سلطات السجون السودانية سمحت له بزيارة زوجته مرتين في الاسبوع بعدما وضعت مولودتها في السجن الثلاثاء الماضي.
بدوره، استبعد محامي اسحق الافراج عنها وقال مهند مصطفى "لا يمكن ان يحدث ذلك فهذه السيدة دانتها المحكمة بجريمة حدية ووفقا للقوانين حتى رئيس الجمهورية ليس من حقه اسقاط العقوبة الحدية".
وفي منتصف أيار، حكمت محكمة منطقة الحاج يوسف شرق الخرطوم على مريم ابراهيم اسحق بالاعدام شنقا حتى الموت وفقا للشريعة الاسلامية التي يطبقها السودان منذ العام 1983.
كما حكمت المحكمة عليها بالجلد مئة جلدة بتهمة ممارسة الزنى اثر زواجها من مسيحي.
وعقب الحكم نقلت مريم الى سجن النساء بمدينة ام درمان حيث وضعت مولودتها داخل السجن.
واكد زوج اسحق انه لا يصدق امر الافراج عنها، وقال دانيال واني السبت "لا اعتقد ان ذلك سيحدث فحتى الان لم يتصل بي احد".
واضاف "انهم يتحدثون فقط فنحن تقدمنا باستئناف للحكم ولم ينظروا حتى الان في الاستئناف فكيف يفرجون عنها، لا اعتقد ان ذلك سيحدث".
ودانيال واني يحمل الجنسية الاميركية ويتحدر من جنوب السودان، وكان اعلن ان سلطات السجون السودانية سمحت له بزيارة زوجته مرتين في الاسبوع بعدما وضعت مولودتها في السجن الثلاثاء الماضي.
بدوره، استبعد محامي اسحق الافراج عنها وقال مهند مصطفى "لا يمكن ان يحدث ذلك فهذه السيدة دانتها المحكمة بجريمة حدية ووفقا للقوانين حتى رئيس الجمهورية ليس من حقه اسقاط العقوبة الحدية".
وفي منتصف أيار، حكمت محكمة منطقة الحاج يوسف شرق الخرطوم على مريم ابراهيم اسحق بالاعدام شنقا حتى الموت وفقا للشريعة الاسلامية التي يطبقها السودان منذ العام 1983.
كما حكمت المحكمة عليها بالجلد مئة جلدة بتهمة ممارسة الزنى اثر زواجها من مسيحي.
وعقب الحكم نقلت مريم الى سجن النساء بمدينة ام درمان حيث وضعت مولودتها داخل السجن.