زار رئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي جان فهد، محكمة التمييز الفرنسية، بغية تبادل الخبرات بشأن أسباب الاختناق القضائي وسبل معالجته.
واستعرض الجانبان اللبناني والفرنسي، بحسب بيان للمجلس، "المسار الحالي للمحاكمات في مرحلة التمييز، وجرى البحث في إمكانيات تطوير البنية البشرية من قضاة وقضاة مساعدين، والبنية الإدارية من مساعدين قضائيين وأعمال مكننة، والبنية القانونية من خلال إدخال تعديلات على قانون أصول المحاكمات المدنية، مما يتيح تسريع فصل الدعاوى أمام محكمة التمييز. وقد تم التوافق بين الجانبين على وضع خريطة طريق لتطوير التعاون في هذا المجال بدعم من الاتحاد الأوروبي بغية الانتهاء من مشكلة الملفات العالقة أمام محكمة التمييز".
كذلك شارك فهد في الاجتماع الدوري لهيئة مكتب منظمة محاكم التمييز في الدول الناطقة باللغة الفرنسية بصورة كلية أو جزئية، والتي يشغل لبنان منصب نائب الرئيس فيها.
واستعرض الجانبان اللبناني والفرنسي، بحسب بيان للمجلس، "المسار الحالي للمحاكمات في مرحلة التمييز، وجرى البحث في إمكانيات تطوير البنية البشرية من قضاة وقضاة مساعدين، والبنية الإدارية من مساعدين قضائيين وأعمال مكننة، والبنية القانونية من خلال إدخال تعديلات على قانون أصول المحاكمات المدنية، مما يتيح تسريع فصل الدعاوى أمام محكمة التمييز. وقد تم التوافق بين الجانبين على وضع خريطة طريق لتطوير التعاون في هذا المجال بدعم من الاتحاد الأوروبي بغية الانتهاء من مشكلة الملفات العالقة أمام محكمة التمييز".
كذلك شارك فهد في الاجتماع الدوري لهيئة مكتب منظمة محاكم التمييز في الدول الناطقة باللغة الفرنسية بصورة كلية أو جزئية، والتي يشغل لبنان منصب نائب الرئيس فيها.