يحبّ الرجال الملابس الداخلية المثيرة وتشكل بالنسبة لهم عاملاً مهماً في علاقاتهم مع النساء، لكنها تتطلب نوعاً محدداً من التنسيق والتطبيق، حيث تنطبق عليها مجموعة قواعد تتنوّع بين الفخامة واللون والانجذاب وعدم المبالغة.
إليكِ 3 أمور تتعلق بعدم تفضيل بعض الرجال رؤية شريكاتهم دوماً بالملابس الداخلية المثيرة، خصوصاً قبل العلاقة الحميمة:
- الكثير من المشابك المربكة:
يكفي أن حمالة الصدر تحتوي مشابك كثيرة، والحاجة لفهم سبب وجود الكثير من المشابك أيضاً على اللانجري الذي ترتدينه وكيفية التخلص منها يُعدّ أمراً مربكاً، وهو أشبه بمحاولة فتح صندوق مثير للغاية، ولكن في الوقت ذاته قد يُعدّ فكها لغزاً مثيراً ولكن أحياناً يشكّل هذا اللغز المانع الوحيد أمام ممارسة حميمة ممتعة، لأنّ ليس جميع الرجال ماهرين في فك هذا اللغز ويمكن أن تسبب المشابك والأشرطة إرباك أمهر الرجال.
- الضغط الإضافي غير المعلن عنه:
هناك تحذير يأتي مع ارتداء اللانجري، حيث يعد مفاجأة سارة لكنه في الوقت نفسه يعني أن "هذه الممارسة الحميمة يجب أن تكون جيدة"، فقيام الرجل بأداء سيء خلال ارتدائك للانجري يعد محبطاً، فلا مجال لممارسة سريعة إن ارتدت المرأة اللانجري المثير، حيث لا توجد امرأة ترغب بعلاقة مدتها 4 دقائق فقط بعد أن تتكبد عناء ارتداء لانجري مثير.
- المقارنة:
أن يجد الرجل شريكته ترتدي اللانجري الفاخر بينما يرتدي لباسه الداخلي القديم قد يجعله يشعر بالخجل، وهو يشابه موقف شراء أحدهم هدية لك ثم إدراكك أنك لم تجلب له هدية. وعدم وجود بديل مشابه للرجال لا يساعد في هذه المواقف حيث أن أفضل ما يستطيع الرجل ارتداءه هو لباس داخلي من "الستان".