وفي التفاصيل، إنّ هذه النوتات لحّنها الساهر في بغداد أثناء قصف الطيران للمنطقة ونام في غرفة تاركاً النوتات في غرفة أخرى خوفاً من دمارها بسبب القصف. وظنّ أنّه لو تعرّض هو للأذى، ستبقى النوتات لفنان آخر وإنْ تعرضت هي للتلف يبقى هو ليكتبها من جديد. وبعد هذه الحادثة، سجّل الفنان العراقي الاغنية ورسم الوشم كي يتذكر ما مرّ به، بحسب ما ذكره موقع "البوابة".
وفي التفاصيل، إنّ هذه النوتات لحّنها الساهر في بغداد أثناء قصف الطيران للمنطقة ونام في غرفة تاركاً النوتات في غرفة أخرى خوفاً من دمارها بسبب القصف. وظنّ أنّه لو تعرّض هو للأذى، ستبقى النوتات لفنان آخر وإنْ تعرضت هي للتلف يبقى هو ليكتبها من جديد. وبعد هذه الحادثة، سجّل الفنان العراقي الاغنية ورسم الوشم كي يتذكر ما مرّ به، بحسب ما ذكره موقع "البوابة".
وفي التفاصيل، إنّ هذه النوتات لحّنها الساهر في بغداد أثناء قصف الطيران للمنطقة ونام في غرفة تاركاً النوتات في غرفة أخرى خوفاً من دمارها بسبب القصف. وظنّ أنّه لو تعرّض هو للأذى، ستبقى النوتات لفنان آخر وإنْ تعرضت هي للتلف يبقى هو ليكتبها من جديد. وبعد هذه الحادثة، سجّل الفنان العراقي الاغنية ورسم الوشم كي يتذكر ما مرّ به، بحسب ما ذكره موقع "البوابة".