الرسالة الأخيرة لأنغام من شقيقتها قبل وفاتها
18 Oct 201815:43 PM
الرسالة الأخيرة لأنغام من شقيقتها قبل وفاتها
كشف الشاعر الغنائي المصري مينا مجدي عن الاغنية التى تخص الفنانة المصرية الراحلة غنوة سليمان والتي توجهها الى شقيقتها الفنانة أنغام، وهو ما طلبته غنوة منه لتكون بمثابة مبادرة صلح منها لشقيقتها أنغام.

وقال مينا في برنامج "كلام البنات" الذي يعرض على قناة "تن": "انها كانت تحترم شقيقتها وتحبها كثيرا ولذلك طلبت منه كتابة اغنية لها".

وكان مينا كشف عن تفاصيل التحضير لهذه الاغنية عبر صفحته على "فايسبوك" والتي تقول كلماتها: "وحشاني يا أختي جدآ.. وحشتني الذكريات.. مهما الأيام خدتنا.. عمري ما انسي اللي فات.. في بينا حاجات كتيرة.. وانتي يا أختي الكبيرة.. عندي ست البنات".

وأضاف موضحاً: "الكلمات، دي جزء من أغنية كتبتها مخصوص بناءً على طلب شخصي من صديقتي الراحلة غنوة محمد علي سليمان، كتبتها علشان تغنيها وتعملها مفاجأة لاختها الفنانة أنغام".

وتابع: "بعد مكالمة طويلة كانت ما بيني وبينها، مكالمة كانت مليانة دموع وحنين لذكرياتها القديمة مع أختها، كل الناس كانوا عارفين أن أنغام وغنوة بقالهم فترة كبيرة قاطعين علاقتهم مع بعض، وبدون دخول في التفاصيل، كان بقالهم سنين لا بيتكلموا ولا بيتقابلوا، وده كان مسبب جرح كبير في قلب غنوة، وفي يوم من الأيام كتبت بوست وطلبت فيه من الناس اللي بتتابعني إنهم يعملوا منشن لأكثر حد واحشهم.. واتفاجأت ساعتها لما لقيت غنوة كاتبة اسم أنغام في كومنت".


كشف الشاعر الغنائي المصري مينا مجدي عن الاغنية التى تخص الفنانة المصرية الراحلة غنوة سليمان والتي توجهها الى شقيقتها الفنانة أنغام، وهو ما طلبته غنوة منه لتكون بمثابة مبادرة صلح منها لشقيقتها أنغام.

وقال مينا في برنامج "كلام البنات" الذي يعرض على قناة "تن": "انها كانت تحترم شقيقتها وتحبها كثيرا ولذلك طلبت منه كتابة اغنية لها".

وكان مينا كشف عن تفاصيل التحضير لهذه الاغنية عبر صفحته على "فايسبوك" والتي تقول كلماتها: "وحشاني يا أختي جدآ.. وحشتني الذكريات.. مهما الأيام خدتنا.. عمري ما انسي اللي فات.. في بينا حاجات كتيرة.. وانتي يا أختي الكبيرة.. عندي ست البنات".

وأضاف موضحاً: "الكلمات، دي جزء من أغنية كتبتها مخصوص بناءً على طلب شخصي من صديقتي الراحلة غنوة محمد علي سليمان، كتبتها علشان تغنيها وتعملها مفاجأة لاختها الفنانة أنغام".

وتابع: "بعد مكالمة طويلة كانت ما بيني وبينها، مكالمة كانت مليانة دموع وحنين لذكرياتها القديمة مع أختها، كل الناس كانوا عارفين أن أنغام وغنوة بقالهم فترة كبيرة قاطعين علاقتهم مع بعض، وبدون دخول في التفاصيل، كان بقالهم سنين لا بيتكلموا ولا بيتقابلوا، وده كان مسبب جرح كبير في قلب غنوة، وفي يوم من الأيام كتبت بوست وطلبت فيه من الناس اللي بتتابعني إنهم يعملوا منشن لأكثر حد واحشهم.. واتفاجأت ساعتها لما لقيت غنوة كاتبة اسم أنغام في كومنت".