الطفلُ الذي يهتفُ ضدّ رئيسِ الجمهوريةِ ورئيسِ الحكومةِ ومفهومِ الدولةِ اليوم، سيكبرُ ليتسلّقَ العامودَ وينزعَ العلمَ اللبناني، ويستبدلَهُ برايةِ حزبِ الله غداً.
نتيجةٌ بديهيةٌ بالطبع: هكذا تُصنَعُ الأجيالُ داخلَ منظومةٍ لا تريدُ وطناً… بل مشروعاً بديلاً منه.
التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق.
نتيجةٌ بديهيةٌ بالطبع: هكذا تُصنَعُ الأجيالُ داخلَ منظومةٍ لا تريدُ وطناً… بل مشروعاً بديلاً منه.
التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق.