يظنّ بعض المواقع الالكترونيّة أنّ دفاعهم عن وليد غيّاض يحمي الرجل من الصيت السيء الذي اقترن به، في حين أنّهم، في الحقيقة، يعيدون التذكير بسجلّه الطويل من استغلال موقعه القريب من البطريرك مار بشارة بطرس الراعي.
وقد قرأنا، في الأيّام الأخيرة، مقالات تُصنَّف في خانة "تبييض الوجّ" مع غياض، وربما مع الراعي، وأحدها في موقعٍ تصحّ فيه المقولة الشعبيّة "طنجرة ولاقت غطاها"، إذ أنّ الموقع يشبه غياض تماماً في سلوكه، إذ اعتاد الدفاع عن المرتكبين ومناصرة من يدفع أكثر.
واللافت أنّ ما كُتب صوّر غياض وكأنّه قامة وطنيّة، وهو كلامٌ قد يدفعنا لاحقاً الى كتابة ما نعرفه، ولو أنّنا تجنّبنا الأمور الشخصيّة التي تسيء ليس لصاحبها فقط بل لبكركي وما تحمله من قيم من المؤكّد أنّنا أكثر حرصاً عليها ممّن بنى منزلاً في جوارها، في مخالفة واضحة للعيان ولا سابقة لها في تاريخ الكنيسة المارونيّة.
لذا، ننصح غيّاض بأن يطلب من "أصدقائه" بأن يخدموه بسكوتهم، وأن يطلب من الموقع الذي يملك تاريخاً حافلاً بالمخالفات والابتزاز والجرائم المعنويّة أن يكفّ عن الكتابة عنه كي لا نضطرّ، أيضاً، لأن نخصّصه بتقارير عبر شاشتنا تكشف حقيقته وارتكاباته.
وللحديث تتمّة، إن لزم الأمر…
وقد قرأنا، في الأيّام الأخيرة، مقالات تُصنَّف في خانة "تبييض الوجّ" مع غياض، وربما مع الراعي، وأحدها في موقعٍ تصحّ فيه المقولة الشعبيّة "طنجرة ولاقت غطاها"، إذ أنّ الموقع يشبه غياض تماماً في سلوكه، إذ اعتاد الدفاع عن المرتكبين ومناصرة من يدفع أكثر.
واللافت أنّ ما كُتب صوّر غياض وكأنّه قامة وطنيّة، وهو كلامٌ قد يدفعنا لاحقاً الى كتابة ما نعرفه، ولو أنّنا تجنّبنا الأمور الشخصيّة التي تسيء ليس لصاحبها فقط بل لبكركي وما تحمله من قيم من المؤكّد أنّنا أكثر حرصاً عليها ممّن بنى منزلاً في جوارها، في مخالفة واضحة للعيان ولا سابقة لها في تاريخ الكنيسة المارونيّة.
لذا، ننصح غيّاض بأن يطلب من "أصدقائه" بأن يخدموه بسكوتهم، وأن يطلب من الموقع الذي يملك تاريخاً حافلاً بالمخالفات والابتزاز والجرائم المعنويّة أن يكفّ عن الكتابة عنه كي لا نضطرّ، أيضاً، لأن نخصّصه بتقارير عبر شاشتنا تكشف حقيقته وارتكاباته.
وللحديث تتمّة، إن لزم الأمر…