كررت الخارجية الاميركية القول ان الصعوبات الاقتصادية في ايران هي نتيجة العقوبات الغربية ضد طهران وبرنامجها النووي المثير للجدل وكذلك "سوء الادارة" الاقتصادية والسياسية من قبل النظام الايراني.
وردا على سؤال حول هذه الازمة الاقتصادية في ايران، اعتبرت المتحدثة باسم الخارجية الاميركية فيكتوريا نولاند انها "دليل رداءة الادارة الاقتصادية والسياسية للنظام الايراني ولان الايرانيين بداوا يشعرون بتاثيرات القرارات السيئة لحكومتهم".
واضافت نولاند ان الصعوبات الاقتصادية في ايران "هي بالتاكيد بسبب سوء ادارتهم الداخلية وكذلك لان العقوبات تمنعهم من التصدير او تردع دولا اخرى عن ممارسة التجارة معهم".