أشار عضو الأمانة العامة في المجلس الوطني السوري نجيب الغضبان إلى أن إيران وحكومة المالكي وبعض أصدقاء النظام السوري يحاولون إيجاد صيغ لتحسين صورة الأسد، مشددا على أن وجوده على رأس مرحلة انتقالية وهو يمارس القتل أمر غير مقبول على الإطلاق، لافتا في حديث لـ"الشرق الأوسط" إلى أنها ليست المرة الأولى التي يتحدث فيها الإيرانيون عن اقتراحات مماثلة، وهم يحاولون اليوم إدراجها في مبادرة الإبراهيمي التي يسعى إلى بلورتها ويجمع أفكارها من هنا وهناك.