أشارت مصادر رئيس الحكومة نجيب ميقاتي لـ"الجمهورية"، الى ان "الاتصالات والرسائل الدولية والأوروبية التي تلقاها شددت على أهمية الاستقرار والهدوء في لبنان في المرحلة الراهنة"، لافتة الى أن "ميقاتي لم يتحدث يالاستقالة لا مع رئيس الجمهورية ولا في مجلس الوزراء وان مثل هذا الخيار قد يكون واحدا من خيارات عدة يمكن اللجوء اليها وهي خيارات متاحة متى جرى تفاهم واسع وعريض حولها انطلاقا من اي مسعى يؤدي الى الخروج من الأزمة الراهنة".