طالب النائب في كتلة "المستقبل" عاصم عراجي بـ"إجراء تحقيق جدي وشفاف يكشف الظروف التي أدت الى مقتل عمر الأطرش في جرود عرسال"، داعيا الى "التحقيق في التهم التي تساق له بارتكاب تفجيرات وغيرها في لبنان".
ودعا في حديث إذاعي الى "وضع حد للخروقات السورية للسيادة اللبنانية" معتبرا أن "ما يحصل في طرابلس من خضات أمنية له أبعاد اقليمية أكثر منها أبعاد داخلية" ومشيرا الى أن "النظام السوري يحرك جبهة الشمال كلما تأزمت الأمور عنده في سوريا".
وبشأن التفجير الأمني الأخير بين جبل محسن وباب التبانة، أكد عراجي "ألا مبرر لما يحصل"، موضحا أن "توقيف أحد المطلوبين أو المتهمين في جبل محسن لا يستدعي تحرك جماعة رفعت عيد" داعيا الى "ترك الأمور للقضاء والأجهزة الأمنية".
واعرب عراجي عن رفضه لصيغة 9- 9-6 "لأنها تتضمن الثلث المعطل" رافضا "تعويم حكومة الرئيس نجيب ميقاتي "لأن ذلك يعني استمرار التدهور الأمني والاقتصادي في البلد".
وتطرق الى قضية الصيدلي المخطوف وسام الخطيب، مؤكدا أن "المطلوب من الدولة أن تأخذ قرارا حاسما بالتدخل للافراج عن الخطيب لأن مكانه أصبح "شبه معروف"، معتبرا أن "هناك جهات حزبية مسلحة تحتضن الخاطفين وتحميهم وبالتالي لا تسمح للقوى الأمنية باعتقالهم".
ودعا في حديث إذاعي الى "وضع حد للخروقات السورية للسيادة اللبنانية" معتبرا أن "ما يحصل في طرابلس من خضات أمنية له أبعاد اقليمية أكثر منها أبعاد داخلية" ومشيرا الى أن "النظام السوري يحرك جبهة الشمال كلما تأزمت الأمور عنده في سوريا".
وبشأن التفجير الأمني الأخير بين جبل محسن وباب التبانة، أكد عراجي "ألا مبرر لما يحصل"، موضحا أن "توقيف أحد المطلوبين أو المتهمين في جبل محسن لا يستدعي تحرك جماعة رفعت عيد" داعيا الى "ترك الأمور للقضاء والأجهزة الأمنية".
واعرب عراجي عن رفضه لصيغة 9- 9-6 "لأنها تتضمن الثلث المعطل" رافضا "تعويم حكومة الرئيس نجيب ميقاتي "لأن ذلك يعني استمرار التدهور الأمني والاقتصادي في البلد".
وتطرق الى قضية الصيدلي المخطوف وسام الخطيب، مؤكدا أن "المطلوب من الدولة أن تأخذ قرارا حاسما بالتدخل للافراج عن الخطيب لأن مكانه أصبح "شبه معروف"، معتبرا أن "هناك جهات حزبية مسلحة تحتضن الخاطفين وتحميهم وبالتالي لا تسمح للقوى الأمنية باعتقالهم".