لم يعر الأمين العام للحزب العربي الديمقراطي رفعت عيد اية أهمية للإنتشار الواسع للجيش على مقربة من منزله في جبل محسن، معتبرا ان "الجيش داهم أطراف الجبل، وربما تعلق الأمر فقط بإزالة دشم، ما يهمنا أن نقوله هو أننا مع الجيش في كل ما يفعل وليضرب بيد من حديد".
وأشار الى ان "معركة القلمون قد بدأت منذ يومين في سوريا، على عكس ما يقال في الصحافة، وثمة جهات يهمها أن تشعل بالتزامن جبهة طرابلس"، محملا "المسؤولية لجهة ثالثة تتدخل في كل مرة يبرد فيها القتال لتشعله من جديد".
ولفت الى انه "هدأت المعارك طوال يوم الثلاثاء، لكن مقتل الشاب دانيال أحمد قنصا في جبل محسن، في المساء، أجج نفوس الأهالي وأذكى الاقتتال، ونحن نعرف ما هي الجهة التي قنصت ومن أين سددت الرصاص".
كما رأى عيد ان "ثمة من له مصلحة في إستمرار الإشتباكات في طرابلس، ولا أتوقع أن تتوقف هذه الاشتباكات قريباً".
وأشار الى ان "معركة القلمون قد بدأت منذ يومين في سوريا، على عكس ما يقال في الصحافة، وثمة جهات يهمها أن تشعل بالتزامن جبهة طرابلس"، محملا "المسؤولية لجهة ثالثة تتدخل في كل مرة يبرد فيها القتال لتشعله من جديد".
ولفت الى انه "هدأت المعارك طوال يوم الثلاثاء، لكن مقتل الشاب دانيال أحمد قنصا في جبل محسن، في المساء، أجج نفوس الأهالي وأذكى الاقتتال، ونحن نعرف ما هي الجهة التي قنصت ومن أين سددت الرصاص".
كما رأى عيد ان "ثمة من له مصلحة في إستمرار الإشتباكات في طرابلس، ولا أتوقع أن تتوقف هذه الاشتباكات قريباً".