أسفت جمعية "إعلاميون ضد العنف" في بيان "لخروج بعض الصحافيين عن نظام الآداب المعمول به في كل المهن، خصوصا مهنة الصحافة التي تلعب دورا أساسيا في توعية الرأي العام وتسليط الضوء على قضاياه وهمومه ودعوته إلى التمسك بأبسط حقوقه المتصلة بالحريات على أنواعها".
وحذرت من "استخدام الصحافة كوسيلة للتحريض على المؤسسات وتحقير المرجعيات واللجوء إلى الإسفاف والتخوين والسباب والشتائم والتسويق لقوى الأمر الواقع والفلتان والدويلات".
ودعت السلطات المعنية إلى "احترام حرية الرأي التي شكلت حجر الأساس في مواجهة الوصاية السورية وأخيرا الإيرانية"، كما تمنت على الصحافيين "عدم الانحدار بمهنة الصحافة التي في سبيل إعلاء شأنها دفع عشرات الصحافيين حياتهم ثمنا وقربانا على مذبحها"، كما تمنت على البعض منهم "الكف عن تشويه سمعة الصحافة في لبنان عبر استنساخ أساليب صحافة الأنظمة الديكتاتورية التي وظيفتها تتراوح بين التبخير والتحقير".
وحذرت من "استخدام الصحافة كوسيلة للتحريض على المؤسسات وتحقير المرجعيات واللجوء إلى الإسفاف والتخوين والسباب والشتائم والتسويق لقوى الأمر الواقع والفلتان والدويلات".
ودعت السلطات المعنية إلى "احترام حرية الرأي التي شكلت حجر الأساس في مواجهة الوصاية السورية وأخيرا الإيرانية"، كما تمنت على الصحافيين "عدم الانحدار بمهنة الصحافة التي في سبيل إعلاء شأنها دفع عشرات الصحافيين حياتهم ثمنا وقربانا على مذبحها"، كما تمنت على البعض منهم "الكف عن تشويه سمعة الصحافة في لبنان عبر استنساخ أساليب صحافة الأنظمة الديكتاتورية التي وظيفتها تتراوح بين التبخير والتحقير".