أشارت أوساط نيابية لـ"النهار" ان ما جرى في خلال جلسة اللجان النيابية المشتركة بانسحاب نواب "الوفاء للمقاومة" و"التنمية والتحرير" كان متوقعا، و"هي المرة الثانية التي تناقش اللجان الاتفاق مع فرنسا، وكان متوقعا ان يثير نواب حزب الله هذه المسألة لناحية تعريف الارهاب، كما ان للحزب ايضا عاملاً آخرا هو عامل الوقت، وليس مستعدا ابدا ان يفتح معركة في هذا الوقت بالذات، ولا ان يسير بالاتفاق كما هو، فكان ما كان".