بخفتها وروحها المرحة التي تبين أنها تخفي كمّاً من الحزن والإحباط تمايلت سعاد حسني على الشاشة الكبيرة لسنوات، وصنعت للسينما المصرية سندريلا تفوق بسحرها تلك التي نقرأ عنها في الروايات ولا تنتهي روايتها عند منتصف الليل بل تستمر إلى الخلود.
التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق.