أشارت أخصائية أمراض الجهاز الهضمي كسينيا خالد جيفا الى أنه "لا ينصح أبداً بتناول أدوية مسكّنة عند الشعور بألم في البطن، موضحةً أن "أسباب ألم البطن عديدة، وتناول أدوية مسكنة قد لا يكون نافعاً، بل حتى خطيرا".
وأضافت، يمكن تناول أدوية مضادة للتشنج، لأن "آلام البطن غالباً ما تكون ناجمة عن تشنجات".
وتابعت: "هذه الأدوية لن تلحق أي ضرر لأنها لا تتدخل في آليات تطوّر حساسية الألم. أي لا تتمكن من إخفاء سبب الألم. وهذا ما يميزها عن الأدوية المسكنة مثل الأنالغين والباراسيتامول والإيبوبروفين التي لا تؤثر في سبب تطور الألم، أي في التشنجات".
وقالت: "إذا لم تتحسّن الحالة بعد تناول مضادات التشنج ولوحظ ارتفاع في درجة حرارة الجسم وشعور بالضعف العام والدوخة والغثيان أو التقيؤ، يصاحبه اشتداد الألم، فيجب استشارة الطبيب والكف عن محاولة علاج الحالة ذاتيا".
وأضافت، يمكن تناول أدوية مضادة للتشنج، لأن "آلام البطن غالباً ما تكون ناجمة عن تشنجات".
وتابعت: "هذه الأدوية لن تلحق أي ضرر لأنها لا تتدخل في آليات تطوّر حساسية الألم. أي لا تتمكن من إخفاء سبب الألم. وهذا ما يميزها عن الأدوية المسكنة مثل الأنالغين والباراسيتامول والإيبوبروفين التي لا تؤثر في سبب تطور الألم، أي في التشنجات".
وقالت: "إذا لم تتحسّن الحالة بعد تناول مضادات التشنج ولوحظ ارتفاع في درجة حرارة الجسم وشعور بالضعف العام والدوخة والغثيان أو التقيؤ، يصاحبه اشتداد الألم، فيجب استشارة الطبيب والكف عن محاولة علاج الحالة ذاتيا".