فيما يحتفل لبنان بقدوم أبنائه المُغتربين، وزوّاره السياح، ويُرحّب بهم بـِ "أهلا بهالطّلّة أهلا"، رحّبَ جبل حرمون، وللسّنة الثّانية على التّوالي، بزوّاره الّذين جاؤوا من كافّة المناطق اللّبنانيّة، في زيارة حج مُقدّس في الخامس من آب، ليلة عيد الرّبّ، أي تذكار تجلّي الرّبّ يسوع لتلاميذه على جبل حرمون منذ ألفي سنة.
ووُجّهت الدّعوة من جمعيّة "على خطى المسيح في جنوب لبنان"، الّتي لا تألو جهداً في أن تجعل من زيارة المسيح المُقدّسة إلى أرض الجنوب أمراً معروفاً لدى جميع اللّبنانيّين ومن خلالهم كلّ العالم، مُساهمةً منها في ازدهار السّياحة الدّينيّة إلى أماكن زارها المسيح وهي مثبتة في الكتاب المُقدّس.
وكان عدد المُشاركين كبيراً، حيث مشى جميع الحاضرين على خطى المسيح، وصولاً إلى الجبل الّذي يرمز إلى حضور الله.
بالصّلوات والتّرانيم في القدّاس الإلهيّ، عاش الحضور بهاء التّجلّي، وأعلنوا مع بطرس الرّسول: "حسنٌ أن نكون ههنا".
ووُجّهت الدّعوة من جمعيّة "على خطى المسيح في جنوب لبنان"، الّتي لا تألو جهداً في أن تجعل من زيارة المسيح المُقدّسة إلى أرض الجنوب أمراً معروفاً لدى جميع اللّبنانيّين ومن خلالهم كلّ العالم، مُساهمةً منها في ازدهار السّياحة الدّينيّة إلى أماكن زارها المسيح وهي مثبتة في الكتاب المُقدّس.
وكان عدد المُشاركين كبيراً، حيث مشى جميع الحاضرين على خطى المسيح، وصولاً إلى الجبل الّذي يرمز إلى حضور الله.
بالصّلوات والتّرانيم في القدّاس الإلهيّ، عاش الحضور بهاء التّجلّي، وأعلنوا مع بطرس الرّسول: "حسنٌ أن نكون ههنا".
