- سأتحدث عن جملة تطورات من باب فلسطين: فلسطين اولا واستحقاقاتها الحالية، مصر من بوابة فلسطين، ليبيا، سوريا ومن ثم لبنان
- التأكيد في يوم القدس أن فلسطين هي من النهر إلى البحر
- لا يجوز لأحد أن يتنازل عن أي نقطة ماء من فلسطيني واليوم نزيد لا يجب ان نتخلى عن أي نقطة نفط لأحد
- إذا كانت المنطقة اليوم تعاني من مشكلات هو بسب احتلال فلسطين
- يجب ان تتمركز الشهود في هذه النقطة خصوصا بعد انسداد المفاوضات
- شعب فلسطين يقاوم ويقاتل ويتحمل
- الشعب الفلسطيني هو الذي اختار المقاومة والأمة يجب ان تقف الى جانبها
- الشعب الفلسطيني سيتمكن من تحرير أرضه إذا وقفنا إلى جانبه
- التطورات التي تحصل اليوم مهمة بالنسبة لفلسطين
- لو بدأت من مصر ببعض كلمات ما نشهدم هذه الأيامك في مصر أيا يكن حجمها هي بالتأكيد مؤشر على مرحلة جدية في مصر
- لو كان حكم مبارك ما زال مسيطرا كان الموقف تجاه فلسطين سيكون مغايرا طبعا
- هناك فارق كبير بين أن توجه مصر رسالة لاسرائيل وتحذزهم من غزة وبين ما يحصل اليوم
- لا شك ان نظام القذافي ارتكب الكثير من الأخطاء بحق شعبه وبحق فلسطين
- من جملة أخطائه بحق لبنان احتجاز الامام الصدر وهذه الجريمة ارتكبت خدمة لاسرائيل
- لو قدّر أن يبقي الامام موسى الصدر حاضرا في هذه الساحة لكان هناك تحولات كبرى للمقاومة في لبنان والمنطقة
- كلنا امل ان يعود الامام الى لبنان حيا وسليم
- المطلوب اليوم من الثائرين في ليبيا ان يعيدوا ليبيا الى العرب وفلسطين
- الشعب الليبي الويم امام مسؤوليت جسيمة والاستحقاق الأكبر هو الاستقلال الليبي أما الهجمة الأميركية على ليبيا
- عن الوضع السوري:
- الحق الذي يجب ان يقال هو حقيقة موقع سوريا وهذه القيادة السورية في الصراع العربي
- تمسك القيادة السورية بالثوابت السورية وتمسك هذه القيادة بالحقوق العربية في مقابل الضغوط الغربية إنجاز
- لو تنازلت وضعفت القيادة السورية لكانت ضاعة قضية فلسطين
- القيادة السورية لها فضل كبير في الحفاظ على القضية الفلسطينية وبقاء هذا الموقف السوري شرط أساسي لبقاء القضية الفلسطينية
- المقاومة ما كانت لتنتصر في العام 2000 لولا الدعم السوري
- الدعم السوري كان دائما يستجلب على القيادة السورية الضغوط الغربية
- كلنا يؤيد الاصلاحات في سوريا لتصبح دمشق أفضل نتيجة موقعها الهام في المنطقة
- نحن نريد في سوريا الموقف القومي وسوريا القوية بالاصلاحات
- من يطالب اليوم بتدخل الناتو في سوريا يريدون الدمار في سوريا
- يريدون ان تصبح سوريا طائفية مثل لبنان
- هناك من يريد ان يدفع سوريا إلى التقسيم من أجل مشروع الشرق الأوسط الجديد
- الاخلاص للقدس لفلسطين وللبنان
- التطورات في سوريا ستطال المنطقة كلها وكما قال الرئيس السوري أميركا تريد من القيادة السورية تنازلات لا اصلاحات
- آخر ما يهم أميركا الاصلاحات
- يجب ان نقف جميعا مع سوريا كي لا تتنازل وكي تحقق الاصلاحات بهدوء
- عن الوضع اللبناني:
- موقع لبنان في هه القضية الفلسطينية أصبح موقعا مختلفا تماما
- كان هناك دائما خشية لدى اللبنانيين ان يكون أي حل في المنطقة عل حساب لبنان كونه الأضعف
- لكن نؤكد أن لبنان لم يعد كذلك اليوم ولن نعود الى الوراء لأن لبنان اليوم قوي
- لن يكون هناك توطين للفلسطينيين في لبنان لأن لبنان قوي اليوم والفلسطينيين يرفضون التوطين
- وإذا التف اللبنانيين حول معادلة الشعب والجيش والمقاومة لن يكون هناك توطين
- لبنان أصبح فخا لاسرائيل تقع فيه لا تنصبه لأحد
- الوضع الجديد في لبنان فرضته معادلة الشعب والجيش والمقاومة كتبت بالدم والتضحيات
- مسؤولية اللبنانيين أن يحافظوا على هذه المعادلة
- هناك من يعمل في الخارج ومن يساعده في الداخل لضرب هذه المعادلة ولاستهداف كل واحد منها وضربها ببعض
- لطالما عملوا ان تقع فتنة بين المقاومة والجيش
- بعد الفشل في الاستهدافات العسكرية للمقاومة وآخرها حرب تموز انتقل الاستهداف الى المحكمة الدولية
- يوما بعد يوم ينكشف كم هذه المحكمة مسيسة وكيف جرى التحقيق وكيف يرفض أي شاهد على اتهام اسرائيل
- لا قيمة للمحكمة الدولية والذيت اتهموا من المقاومين هم شرفاء ومفترى عليهم
- لا قيمة للمحكمة الدولية والذيت اتهموا من المقاومين هم شرفاء ومفترى عليهم
- اسرائيل تعمل في العالم كي لا يتم تسليح الجيش اللبنلني ووقف أي دعم له
- الطعن بالجيش وخصوصا هذه الأيام لكن يبقى الجيش قوة ومتانة هذا البلد
- وصولا الى التحريض عليه لمصلحة من؟
- عندما يعمل في الليل والنهار على احياء الغرائز الطائفية لضرب وحدة نسيج هذا الشعب لمصلحة من كل هذا؟
- بعد ويكيليكس تبين ان من كان يدير ثورة الأرز هو فيلتمان والسفير الفرنسي
- كل من يحرض على المقاومة والجيش اللبناني هو يخدم اسرائيل
- هذه الارض الطيبة ستعود لاهلها وهذه مشيئة الله والمجاهدين الذي يتهيأون لليوم الذي يستعيدون فيه الارض لشعبها ويستعيدون المقدسات.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك