أعلن وزير الخارجية الفرنسية لوران فابيوس انه في حال تأكدت صحة شريط الفيديو الذي بثه تنظيم الدولة الاسلامية ويظهر فيه احد عناصره وهو يقطع رأس ستيفن سوتلوف، ثاني صحافي اميركي يذبحه التنظيم المتطرف بعد جيمس فولي، فهو يشكل "جريمة شنيعة".
وقال الوزير الفرنسي في بيان ان "قتل الصحافي الاميركي ستيفن سوتلوف على ايدي ارهابيي الدولة الاسلامية بعد ايام قليلة على قتل جيمس فولي يشكل، في حال ثبوت صحته، جريمة شنيعة".
واضاف: "هذا تجسيد جديد للهمجية اللامحدودة لخلافة الرعب هذه التي يجب محاربتها باكبر حزم ممكن".
وتبنى مقاتلو تنظيم "الدولة الاسلامية" في هذا الشريط قتل ستيفن سوتلوف (31 عاما) بحسب ما نقل المركز الاميركي لرصد المواقع الاسلامية "سايت".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك