إستمرت الإضرابات في المصافي في فرنسا، وخرجت المزيد من الاحتجاجات في عموم البلاد، وسط غضب إزاء ضغط الحكومة لرفع سن التقاعد من دون تصويت برلماني.
ومع تزايد الاضطرابات، تراكمت القمامة في شوارع باريس بعدما انضم عمّال النظافة إلى الإضرابات، في وقت يواجه الرئيس إيمانويل ماكرون التحدي الأخطر لسلطته منذ ما يسمّى باحتجاجات السترات الصفراء في كانون الأول 2018.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك