منذ 1948 يعيش الشعب الفلسطيني التشتت والحروب والاضطهاد والحصار، وفق ما تخطط وترسم اسرائيل له من تهجير لإيجاد وطن بديل له او عزله قدر المستطاع.
رغم اعلان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والملك الأردني عبد الله الثاني بعد عملية "طوفان الاقصى" رفضهما بوضوح مشروع تهجير الفلسطينيين الى اراضيهما، إلا أن ما تقوم به اسرائيل من مخطط تهجيري لا يقتصر على فلسطينيي غزة بل يشمل أيضاً فلسطينيي الضفة الغربية حيث تنفذ مخططها بشكل صامت، فهي تطرد البدو والفلاحين من المشاعات بهدف بناء مستوطنات محاطة باراضٍ خالية ضمانا لأمنها.
التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك