في تعليقها الأول على العقوبات الاميركية الأخيرة، اعتبرت كتلة "الوفاء للمقاومة" أنها تشكل "تماديا في العدوان على لبنان وشعبه وخياراته وهو أمر مرفوض ومدان بكلّ المعايير السيادية والأخلاقية ولن يُغيّر شيئاً في قناعاتنا ولا في ومقاومتنا للإحتلال الإسرائيلي".
إلى ذلك، فقد لفتت الكتلة بعد اجتماعها الدوري أن "حادثة قبرشمون وتداعياتها المحزنة حصلت جراء الإحتكام لغير القانون في معالجة الاختلافات"، معتبرة أنه "كلّما استند التصالح إلى القواعد القانونية كلّما كان أقوى وأمتن ونأمل التوصل في إطار القانون إلى حل تصالحي يعزز الإلتزام بالسلم الأهلي وأحكام الدستور".
واضافت: "أسهمنا إيجاباً في التوصل إلى جملة تعديلات ترفع الضغط المالي عن ذوي الدخل المحدود وتساهم في خفض العجز ونأمل أن تسلك الموازنة طريقها إلى الإقرار النهائي".
أما في ما يخص التطورات الاقليمية، فاشارات إلى ان "تنصل الولايات المتحدة من الاتفاق النووي مع إيران وتصعيد التوتر إلى حد التلويح بالحرب لا يُسقط حق إيران بالتخصيب النووي ودعم حركات المقاومة والتحرر ضد مناهضة التبعية والتسلط".
إلى ذلك، فقد لفتت الكتلة بعد اجتماعها الدوري أن "حادثة قبرشمون وتداعياتها المحزنة حصلت جراء الإحتكام لغير القانون في معالجة الاختلافات"، معتبرة أنه "كلّما استند التصالح إلى القواعد القانونية كلّما كان أقوى وأمتن ونأمل التوصل في إطار القانون إلى حل تصالحي يعزز الإلتزام بالسلم الأهلي وأحكام الدستور".
واضافت: "أسهمنا إيجاباً في التوصل إلى جملة تعديلات ترفع الضغط المالي عن ذوي الدخل المحدود وتساهم في خفض العجز ونأمل أن تسلك الموازنة طريقها إلى الإقرار النهائي".
أما في ما يخص التطورات الاقليمية، فاشارات إلى ان "تنصل الولايات المتحدة من الاتفاق النووي مع إيران وتصعيد التوتر إلى حد التلويح بالحرب لا يُسقط حق إيران بالتخصيب النووي ودعم حركات المقاومة والتحرر ضد مناهضة التبعية والتسلط".
TWEET YOUR COMMENT