"الأنباء"
عُلم أن فريقاً سياسياً لا يزال يستقوي بمرجع رسمي لفرض كل نزعاته على الحكومة تحت طائلة شلّ اجتماعاتها.
فيما تقتنع أطراف أساسية في الحكومة باعتماد الآلية التي كانت متّبعة للخروج من مأزق التعيينات، يصرّ تيار سياسي على رفض ذلك.
TWEET YOUR COMMENT