زار الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط رئيس مجلس النواب نبيه بري، في عين التينة، حيث جرى البحث في آخر التطورات.
وبعد اللقاء، قال جنبلاط: "ملفات عدة نوقشت مع الرئيس بري فيما يتعلق بالمفاوضات في الجنوب، هذا الأمر في يد أمينة مع الرئيس بري ومع الرؤساء الثلاثة. ولن أتدخل فيه لأنه ليس شيئًا من صلاحياتي إنما شأن الرؤساء ومجلس الوزراء".
وأضاف "فيما يتعلق بالتعيينات يبدو أن العجلة أخذت أبعادها، وكما فهمت التعيينات الباقية أيضاً ستسير في المسار المطلوب".
وحول التهديدات الإسرائيلية، علّق جنبلاط: "طبعا هي سيف مسلّط في كل لحظة لكن لا يجوز الاستمرار في هذا الأمر. إما هناك وقف إطلاق نار أو ليس هناك وقف لاطلاق نار. يعني الأمور تسير ولست متشائمًا بشكل كبير".
واستطرد قائلاً: "هناك مشاكل كبيرة مثلاً فيما يتعلق بصناعة المخدرات لكن اليوم أعلن الجيش أنه فكك مصنعًا كبيرًا للكبتاغون في اليمونة."
وتباع "جرى تضخيم حول خلية صغيرة أو كبيرة، مهما كانت، في بتبيات. فدخل على الخط مما هب ودب. لكن الجيش يقوم بواجباته والقوى الأمنية الآن تقوم بواجباتها. لماذا التضخيم الإعلامي؟"
وحول أحداث السويداء، قال جنبلاط: "نحن مع عودة الأمن وبناء مصالحة في السويداء برعاية الدولة السورية. كنت أول شخص عربي ودولي ذهب إلى دمشق بعد الإطاحة بالنظام السابق لأقول بأن سوريا كانت وستبقى موحدة ورسالة للبعض".
وأضاف: "البعض في السويداء لم يفهمني ونادى ولا يزال ينادي بالحماية الدولية وطبعاً الإسرائيلية. أقول السويداء مثل جرمانا مثل حمص مثل حماه مثل كل مكان في سوريا بحماية الدولة السورية".
حول كلام الموفد الأميركي توم برّاك عن بلاد الشام، قال: "ليس لدي فكرة من أين خرجت هذه النظرية، همّنا كما الهمّ الأميركي، الحفاظ على لبنان الكبير الذي أرسي عام 1920 وبلاد الشام في النهاية بلاد الشام من لبنان تاريخياً إلى العراق، هذه بلاد الشام"، خاتماً: "حر مَن يفكّر بهذا الأمر لكننا نتمسك بالكيانات الحالية".
تشاهدون الفيديو مرفقاً.
وبعد اللقاء، قال جنبلاط: "ملفات عدة نوقشت مع الرئيس بري فيما يتعلق بالمفاوضات في الجنوب، هذا الأمر في يد أمينة مع الرئيس بري ومع الرؤساء الثلاثة. ولن أتدخل فيه لأنه ليس شيئًا من صلاحياتي إنما شأن الرؤساء ومجلس الوزراء".
وأضاف "فيما يتعلق بالتعيينات يبدو أن العجلة أخذت أبعادها، وكما فهمت التعيينات الباقية أيضاً ستسير في المسار المطلوب".
وحول التهديدات الإسرائيلية، علّق جنبلاط: "طبعا هي سيف مسلّط في كل لحظة لكن لا يجوز الاستمرار في هذا الأمر. إما هناك وقف إطلاق نار أو ليس هناك وقف لاطلاق نار. يعني الأمور تسير ولست متشائمًا بشكل كبير".
واستطرد قائلاً: "هناك مشاكل كبيرة مثلاً فيما يتعلق بصناعة المخدرات لكن اليوم أعلن الجيش أنه فكك مصنعًا كبيرًا للكبتاغون في اليمونة."
وتباع "جرى تضخيم حول خلية صغيرة أو كبيرة، مهما كانت، في بتبيات. فدخل على الخط مما هب ودب. لكن الجيش يقوم بواجباته والقوى الأمنية الآن تقوم بواجباتها. لماذا التضخيم الإعلامي؟"
وحول أحداث السويداء، قال جنبلاط: "نحن مع عودة الأمن وبناء مصالحة في السويداء برعاية الدولة السورية. كنت أول شخص عربي ودولي ذهب إلى دمشق بعد الإطاحة بالنظام السابق لأقول بأن سوريا كانت وستبقى موحدة ورسالة للبعض".
وأضاف: "البعض في السويداء لم يفهمني ونادى ولا يزال ينادي بالحماية الدولية وطبعاً الإسرائيلية. أقول السويداء مثل جرمانا مثل حمص مثل حماه مثل كل مكان في سوريا بحماية الدولة السورية".
حول كلام الموفد الأميركي توم برّاك عن بلاد الشام، قال: "ليس لدي فكرة من أين خرجت هذه النظرية، همّنا كما الهمّ الأميركي، الحفاظ على لبنان الكبير الذي أرسي عام 1920 وبلاد الشام في النهاية بلاد الشام من لبنان تاريخياً إلى العراق، هذه بلاد الشام"، خاتماً: "حر مَن يفكّر بهذا الأمر لكننا نتمسك بالكيانات الحالية".
تشاهدون الفيديو مرفقاً.