أعلن زئيف ألكين نائب وزير الخارجية الإسرائيلي في مؤتمر صحفي بموسكو أن بلاده ستنظر في إمكانية المشاركة في مؤتمر "جنيف - 2" في حال استلامها دعوة للمشاركة، إلا أن إسرائيل لا ترى جدوى من مشاركتها، بحسب قوله.
وقال ألكين "لا أعرف كيف يمكن لإسرائيل أن تساهم في العملية لسنا على اتصال بأي من جانبي النزاع" في سوريا.
وشدد على أن بلاده لا تتدخل في النزاع الدائر في سوريا ولا تدعم المعارضة هناك.
وأشار ألكين إلى أن إسرائيل قلقة من القتال الدائر في سوريا واحتمال زعزعة الوضع في كل المنطقة. وقال نائب وزير الخارجية الإسرائيلي إن بلاده قلقة بسبب ارتباط المقاتلين المعارضين في سوريا بتنظيم "القاعدة"، إلا أنها لا تدعم نظام الأسد ولها اعتراضات كثيرة عليه.
وامتنع ألكين عن الحديث عن آفاق انتصار أحد الجانبين في النزاع. وقال ألكين إن إسرائيل قلقة جدا بشأن تسليم صواريخ "إس - 300" الروسية لسورية لأنها قد تصل إلى جهات أخرى. وأوضح ألكين أن الأسلحة، التي يمكن اعتبارها في روسيا دفاعية، تتحول إلى هجومية في الشرق الأوسط، مضيفا أن نشر مثل هذه الصواريخ في دمشق يعني إمكانية إسقاط أية طائرة في المجال الجوي الإسرائيلي.
كما أكد ألكين أن مسألة نشر قوات روسية في منطقة الجولان غير حيوية لأن الوضع القانوني لا يسمح بذلك. وأضاف في الوقت ذاته أنه بحث خلال زيارته إلى موسكو إيجابيات وسلبيات نشر قوات روسية وكذلك الأطر القانونية المحددة لنشر هذه القوات.
وقال ألكين "لا أعرف كيف يمكن لإسرائيل أن تساهم في العملية لسنا على اتصال بأي من جانبي النزاع" في سوريا.
وشدد على أن بلاده لا تتدخل في النزاع الدائر في سوريا ولا تدعم المعارضة هناك.
وأشار ألكين إلى أن إسرائيل قلقة من القتال الدائر في سوريا واحتمال زعزعة الوضع في كل المنطقة. وقال نائب وزير الخارجية الإسرائيلي إن بلاده قلقة بسبب ارتباط المقاتلين المعارضين في سوريا بتنظيم "القاعدة"، إلا أنها لا تدعم نظام الأسد ولها اعتراضات كثيرة عليه.
وامتنع ألكين عن الحديث عن آفاق انتصار أحد الجانبين في النزاع. وقال ألكين إن إسرائيل قلقة جدا بشأن تسليم صواريخ "إس - 300" الروسية لسورية لأنها قد تصل إلى جهات أخرى. وأوضح ألكين أن الأسلحة، التي يمكن اعتبارها في روسيا دفاعية، تتحول إلى هجومية في الشرق الأوسط، مضيفا أن نشر مثل هذه الصواريخ في دمشق يعني إمكانية إسقاط أية طائرة في المجال الجوي الإسرائيلي.
كما أكد ألكين أن مسألة نشر قوات روسية في منطقة الجولان غير حيوية لأن الوضع القانوني لا يسمح بذلك. وأضاف في الوقت ذاته أنه بحث خلال زيارته إلى موسكو إيجابيات وسلبيات نشر قوات روسية وكذلك الأطر القانونية المحددة لنشر هذه القوات.