عقدت الفنانة ماجدة الرومي، مؤتمرا صحافيا في فندق البستان في بيت مري، أعلنت خلاله أنها تسلمت مهام "أول سفيرة للإنسانية في الشرق الأوسط"، وشراكتها مع مؤسستي "بولغاري" و"انقذوا الطفولة"، وانطلاق هذه الشراكة بزيارة لمخيم الزعتري للاجئين السوريين في الاردن في 19 تشرين الاول المقبل.
وقالت الرومي: "في هذا الشرق، أشعر أنه لدي مهمة، وما عرض علي يصب في الخط الذي أؤمن به، وسأذهب به حتى النهاية، ومهما كان حجم ما سأقوم به، فإنني سأشعر بالفرح، وسأحاول أن أحقق فرحا في محيطي ومع الناس الذين بحاجة الى ذلك"، معتبرة أن "ما يحصل جريمة بكل ما للكلمة من معنى، هو جريمة بحقنا جميعا، ولا نعلم دور من سيكون غدا".
واكدت انه "لا مقابل مادي لهذا العمل"، وانها "رفضت حتى هدية من بولغاري، وهي كناية عن مجوهرات"، مشيرة إلى أن "الاشياء المادية لا تحقق فرحا".
وقالت الرومي: "في هذا الشرق، أشعر أنه لدي مهمة، وما عرض علي يصب في الخط الذي أؤمن به، وسأذهب به حتى النهاية، ومهما كان حجم ما سأقوم به، فإنني سأشعر بالفرح، وسأحاول أن أحقق فرحا في محيطي ومع الناس الذين بحاجة الى ذلك"، معتبرة أن "ما يحصل جريمة بكل ما للكلمة من معنى، هو جريمة بحقنا جميعا، ولا نعلم دور من سيكون غدا".
واكدت انه "لا مقابل مادي لهذا العمل"، وانها "رفضت حتى هدية من بولغاري، وهي كناية عن مجوهرات"، مشيرة إلى أن "الاشياء المادية لا تحقق فرحا".