
ميرا مطر
منذ الأسبوع الفائت، يتداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي صورة إلتقطها المصوّر الصحافي حسين بيضون وثّق فيها لحظة رومانسية من الطراز الأول، بحيث ظهر في الصورة شاب يحمل حبيبته على كتفيه ويعبر بها شارع الحمرا ليحميها من المطر الذي تساقط بغزارة ليلتها.
يروي بيضون لموقع mtv أنه كان متواجداً في شارع الحمرا حين هطل المطر بغزارة وراح المتواجدون في المنطقة يختبئون إمّا في المحال التجارية وإمّا في المقاهي، وأضاف "بينما كنت أنتظر خطيبتي، أخذت الكاميرا ورحت ألتقط صوراً توثّق اللحظة، فصوّرت مأساة زحمة السير الخانقة التي حدثت على خلفية هطول الأمطار والحالة المذرية للمتشردين الذين تبلّلوا كلّياً".
لكّن الأجواء الفرحة في الحمرا سيطرت على المشهديّة و"حياة الحمرا" انعكست على الصورة التي اختار بيضون نشرها على حسابه الخاص على تطبيق "فايسبوك". يقول بيضون إنّ "التقاط الصورة كان عفويّاً، واخترت نشرها لأنني اعتبرتها غير معتادة وليست deja vu كالصور المأساوية التي تنتشر يومياً حول الأضرار التي تنجم عن هطول الأمطار".
اختيار بيضون للصورة كان موفّقاً، بحيث تناقل مستخدمو "فايسبوك" و"تويتر" الصورة بشكل كثيف، لا سيما في لبنان ومصر ودول الخليج، حيث أعطى الخليجيون طابعاً دينياً للصورة معتبرين أنّ حمل الشاب لحبيبته في الشارع "أمر لا يجوز".
وتجدر الإشارة إلى أنّ لبيضون صوراً عدة شغلت الرأي العام، كصورة رئيس الحكومة سعد الحريري وهو يضع أصبعه في فمه، وصورة التقطها في تظاهرات "طلعت ريحتكم" وأظهر فيها جندياً في قوى الأمن وهو يراقب المتظاهرين من خلف الجدار... وغيرها من الصور المثيرة للجدل التي لا تتجاوز الخطوط الحمر ولا تؤذي أحداً، على حدّ تعبير المصوّر.
تجدون، مرفقةً مع الخبر، صوراً "تساوي 1000 كلمة" إلتقطت بعدسة المصوّر حسين بيضون.
يروي بيضون لموقع mtv أنه كان متواجداً في شارع الحمرا حين هطل المطر بغزارة وراح المتواجدون في المنطقة يختبئون إمّا في المحال التجارية وإمّا في المقاهي، وأضاف "بينما كنت أنتظر خطيبتي، أخذت الكاميرا ورحت ألتقط صوراً توثّق اللحظة، فصوّرت مأساة زحمة السير الخانقة التي حدثت على خلفية هطول الأمطار والحالة المذرية للمتشردين الذين تبلّلوا كلّياً".
لكّن الأجواء الفرحة في الحمرا سيطرت على المشهديّة و"حياة الحمرا" انعكست على الصورة التي اختار بيضون نشرها على حسابه الخاص على تطبيق "فايسبوك". يقول بيضون إنّ "التقاط الصورة كان عفويّاً، واخترت نشرها لأنني اعتبرتها غير معتادة وليست deja vu كالصور المأساوية التي تنتشر يومياً حول الأضرار التي تنجم عن هطول الأمطار".
اختيار بيضون للصورة كان موفّقاً، بحيث تناقل مستخدمو "فايسبوك" و"تويتر" الصورة بشكل كثيف، لا سيما في لبنان ومصر ودول الخليج، حيث أعطى الخليجيون طابعاً دينياً للصورة معتبرين أنّ حمل الشاب لحبيبته في الشارع "أمر لا يجوز".
وتجدر الإشارة إلى أنّ لبيضون صوراً عدة شغلت الرأي العام، كصورة رئيس الحكومة سعد الحريري وهو يضع أصبعه في فمه، وصورة التقطها في تظاهرات "طلعت ريحتكم" وأظهر فيها جندياً في قوى الأمن وهو يراقب المتظاهرين من خلف الجدار... وغيرها من الصور المثيرة للجدل التي لا تتجاوز الخطوط الحمر ولا تؤذي أحداً، على حدّ تعبير المصوّر.
تجدون، مرفقةً مع الخبر، صوراً "تساوي 1000 كلمة" إلتقطت بعدسة المصوّر حسين بيضون.
منذ الأسبوع الفائت، يتداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي صورة إلتقطها المصوّر الصحافي حسين بيضون وثّق فيها لحظة رومانسية من الطراز الأول، بحيث ظهر في الصورة شاب يحمل حبيبته على كتفيه ويعبر بها شارع الحمرا ليحميها من المطر الذي تساقط بغزارة ليلتها.
يروي بيضون لموقع mtv أنه كان متواجداً في شارع الحمرا حين هطل المطر بغزارة وراح المتواجدون في المنطقة يختبئون إمّا في المحال التجارية وإمّا في المقاهي، وأضاف "بينما كنت أنتظر خطيبتي، أخذت الكاميرا ورحت ألتقط صوراً توثّق اللحظة، فصوّرت مأساة زحمة السير الخانقة التي حدثت على خلفية هطول الأمطار والحالة المذرية للمتشردين الذين تبلّلوا كلّياً".
لكّن الأجواء الفرحة في الحمرا سيطرت على المشهديّة و"حياة الحمرا" انعكست على الصورة التي اختار بيضون نشرها على حسابه الخاص على تطبيق "فايسبوك". يقول بيضون إنّ "التقاط الصورة كان عفويّاً، واخترت نشرها لأنني اعتبرتها غير معتادة وليست deja vu كالصور المأساوية التي تنتشر يومياً حول الأضرار التي تنجم عن هطول الأمطار".
اختيار بيضون للصورة كان موفّقاً، بحيث تناقل مستخدمو "فايسبوك" و"تويتر" الصورة بشكل كثيف، لا سيما في لبنان ومصر ودول الخليج، حيث أعطى الخليجيون طابعاً دينياً للصورة معتبرين أنّ حمل الشاب لحبيبته في الشارع "أمر لا يجوز".
وتجدر الإشارة إلى أنّ لبيضون صوراً عدة شغلت الرأي العام، كصورة رئيس الحكومة سعد الحريري وهو يضع أصبعه في فمه، وصورة التقطها في تظاهرات "طلعت ريحتكم" وأظهر فيها جندياً في قوى الأمن وهو يراقب المتظاهرين من خلف الجدار... وغيرها من الصور المثيرة للجدل التي لا تتجاوز الخطوط الحمر ولا تؤذي أحداً، على حدّ تعبير المصوّر.
تجدون، مرفقةً مع الخبر، صوراً "تساوي 1000 كلمة" إلتقطت بعدسة المصوّر حسين بيضون.
يروي بيضون لموقع mtv أنه كان متواجداً في شارع الحمرا حين هطل المطر بغزارة وراح المتواجدون في المنطقة يختبئون إمّا في المحال التجارية وإمّا في المقاهي، وأضاف "بينما كنت أنتظر خطيبتي، أخذت الكاميرا ورحت ألتقط صوراً توثّق اللحظة، فصوّرت مأساة زحمة السير الخانقة التي حدثت على خلفية هطول الأمطار والحالة المذرية للمتشردين الذين تبلّلوا كلّياً".
لكّن الأجواء الفرحة في الحمرا سيطرت على المشهديّة و"حياة الحمرا" انعكست على الصورة التي اختار بيضون نشرها على حسابه الخاص على تطبيق "فايسبوك". يقول بيضون إنّ "التقاط الصورة كان عفويّاً، واخترت نشرها لأنني اعتبرتها غير معتادة وليست deja vu كالصور المأساوية التي تنتشر يومياً حول الأضرار التي تنجم عن هطول الأمطار".
اختيار بيضون للصورة كان موفّقاً، بحيث تناقل مستخدمو "فايسبوك" و"تويتر" الصورة بشكل كثيف، لا سيما في لبنان ومصر ودول الخليج، حيث أعطى الخليجيون طابعاً دينياً للصورة معتبرين أنّ حمل الشاب لحبيبته في الشارع "أمر لا يجوز".
وتجدر الإشارة إلى أنّ لبيضون صوراً عدة شغلت الرأي العام، كصورة رئيس الحكومة سعد الحريري وهو يضع أصبعه في فمه، وصورة التقطها في تظاهرات "طلعت ريحتكم" وأظهر فيها جندياً في قوى الأمن وهو يراقب المتظاهرين من خلف الجدار... وغيرها من الصور المثيرة للجدل التي لا تتجاوز الخطوط الحمر ولا تؤذي أحداً، على حدّ تعبير المصوّر.
تجدون، مرفقةً مع الخبر، صوراً "تساوي 1000 كلمة" إلتقطت بعدسة المصوّر حسين بيضون.