صُدِمَ الملمّون بمتابعة أخبار أفراد العائلة الملكية البريطانية، بخبر خيانة الأمير وليام زوجته كايت ميدلتون، إذ أنه أقام علاقة عاطفية سرّية مع روز هانبري، صديقة كايت المقربة. ولكنها ليست الخيانة الأولى للأمير وليام وفق تقارير إعلامية كثيرة!
وسبق أن خان زوجته كايت مع عارضة الأزياء الأسترالية صوفي تايلور، مما سبّب خلافاً كبيراً بينه وبين كايت.
وعندما كانت كايت حاملاً بطفلتها الثانية شارلوت، عمد الأمير إلى خيانتها مع حبيبته السابقة جيسيكا كرايغ.
فهل يسير الأمير وليام على خطى والده الأمير تشارلز، وتشهد علاقته الزوجية المصير عينه أم أن كل ذلك من نسج الخيال وشائعات الأقلام الصحافية البريطانية والعالمية؟
نقلاً عن "لها" - بتصرّف