السّرقة الأغرب... لن تصدّقوا ما فعله لصّ!

في حادثة غريبة، عثرت سيدة في روسيا على لص نائم داخل شقتها، بعد أن جمع عددا من الأغراض بهدف السرقة.ووفق ما نشرته وكالة أنباء "نوفوستي" الروسية، دخل لص شقة في منطقة بلاغوفيشينسك، وبعد سرقة أغراض من المنزل نام داخل البيت حيث ضبطته صاحبته.وقالت امرأة عمرها 56 عاماً إنها عادت إلى المنزل بعد نوبة عمل ليلية، فوجدت في بيتها رجلاً غريباً نائمًا.وأشار بيان لوزارة الداخلية في مقاطعة آمور الى أنه "اتضح أنه في الليل، اقتحم المجرم المنزل عبر النافذة بقصد السرقة وهو يعلم أن أصحابه غير موجودين. وضع المشتبه به في أكياس الأشياء التي يحتاجها (التلفاز والمنشار الآلي)".وأضاف البيان: "اعتقد اللص أن صاحبة المنزل لن تعود لفترة طويلة، فقرر أن يرتاح، ونام".واعتقل اللص، وهو من سكان المنطقة ويبلغ من العمر 45 عامًا، وسبق أن تمت إدانته بالسرقة وبالتداول غير القانوني للمخدرات.وفتحت السلطات الروسية تحقيقًا جنائيًا بتهمة الشروع في السرقة مع الدخول غير القانوني إلى المسكن، والعقوبة القصوى لهذه المادة هي السجن 6 سنوات.وأفرجت السلطات بعد ذلك عن الجاني، وأخذت عليه تعهدًا بعدم مغادرة مكان إقامته.

11/8/2025 9:46:45 AM

اليابان تُفاجئ العالم بـ"غسّالة للبشر"

فاجأت اليابان العالم من جديد، وهذه المرّة من خلال اختراع غريب من نوعه وأقرب إلى الخيال العلمي. فقد كشفت شركة يابانية عن "غسّالة للبشر" جرى عرضها بـ"إكسبو أوساكا" لهذه السنة.تفاصيل هذا الخبر وسواه من أخبار مواقع التواصل الاجتماعي تتابعونها ضمن فقرة Connected في الفيديو المرفق.

11/7/2025 8:53:02 PM

مرحاض ذهبي للبيع

أفادت صحيفة "نيويورك تايمز" بأن الملياردير ستيفن كوهن سيعرض مرحاضا ذهبيا فاخرا للبيع في مزاد سيعقد الشهر الجاري بسعر مبدئي يبلغ 10 ملايين دولار.ووفقا للصحيفة الأميركية، فإن المزاد تنظمه دار "سوثبي" (Sotheby's) للمزادات في نيويورك يوم 18 تشرين الثاني الجاري، بسعر مبدئي يبلغ 10 ملايين دولار.وصمّم الفنان الإيطالي ماوريتسيو كاتيلان مرحاض "أميركا" الذي يزن أكثر من 100 كيلوغرام من الذهب عيار 18 قيراطا. وتشير المصادر إلى أن كوهن قام بشراء هذه القطعة الفريدة من معرض "ماريان غودمان" عام 2017.وصمم كاتيلان نسختين فقط من هذا المرحاض الذهبي، لكن إحداهما سرقت من قصر "بلينهايم" في مقاطعة أوكسفوردشاير البريطانية عام 2019.ويؤكد منظمو المزاد أن القطعة قابلة للاستخدام بشكل كامل، ويمكن للراغبين في الشراء فحصها عن قرب قبل المزاد، لكن يحظر الجلوس على المرحاض.واشتهر كاتيلان سابقا بقطعة "الموز الملصق" بالشريط اللاصق، التي بيعت في مزاد "سوثبي" (Sotheby's) العام الماضي مقابل 6.2 مليون دولار.ويتمتع كوهن بمجموعة فنية ضخمة، ويشتهر باقتناء الأعمال التي تجمع بين الفكاهة السوداء والدلالات السياسية، ومن أبرزها لوحة "العلم" الشهيرة للفنان جاسبر جونز (1958) المستوحاة من العلم الأميركي.

11/7/2025 11:15:03 AM

تحذيرٌ علميّ من التلاعب بمناخ الأرض

حذّر تقرير علمي من أن هندسة المناخ الشمسية، وهي تقنية تهدف إلى عكس جزء من أشعة الشمس للحد من الاحتباس الحراري، تحمل مخاطر كبيرة إذا تم تطبيقها بشكل غير متوازن. فإذا قامت جهة منفردة بنشر هذه التقنية فوق منطقة معينة فقط من العالم، قد تؤدي إلى عواقب خطيرة مثل زيادة قوة الأعاصير بالمحيط الأطلسي، أو تدهور غابات الأمازون، أو إصابة مناطق في إفريقيا بالجفاف.في المقابل، أشار التقرير الذي أعده علماء من الجمعية الملكية في المملكة المتحدة، إلى أنه إذا تم استخدام هذه التقنية على نطاق عالمي وبطريقة منسقة ومستمرة لعدة عقود أو قرون، فإن الأدلة تشير إلى قدرتها على خفض درجة الحرارة العالمية بشكل فعال.وأكد العلماء أن هندسة المناخ ليست حلا جذريا لأزمة المناخ، بل مجرد طريقة لتغطية الأعراض. فالسبب الجذري للمشكلة هو حرق الوقود الأحفوري، ولا بد من خفض الانبعاثات بشكل عاجل. كما حذروا من أن التوقف المفاجئ عن هندسة المناخ في المستقبل، من دون أن يكون العالم قد خفض انبعاثاته، سيسبّب صدمة مناخية تتمثل في ارتفاع سريع ومفاجئ في درجة الحرارة (بمقدار 1-2 درجة مئوية خلال عقدين)، ما سيكون له آثار كارثية على البشر والنظم البيئية التي لا تستطيع التكيف بهذه السرعة.ونوه التقرير إلى أن تكلفة هذه التقنية تعد منخفضة نسبيا مقارنة بتكلفة مواجهة تغير المناخ (مليارات في السنة مقابل تريليونات)، لكن التحدي الحقيقي يكمن في التعقيد اللوجستي والتنسيق العالمي المطلوب.وبحث التقرير في تقنيتين رئيستين: 1. حقن الجسيمات العاكسة في الغلاف الجوي (مثل ثاني أكسيد الكبريت) لمحاكاة تأثير البراكين التي تطلق غازات تعكس أشعة الشمس وتؤدي إلى تبريد موقت للأرض.2. تفتيح السحب البحرية برش جزيئات ملح دقيقة في الهواء لتحفيز تكوين سحب أكثر بياضا تعكس ضوء الشمس بشكل أفضل.وشدد العلماء على أن النظام المناخي العالمي معقد ومترابط، لذا فإن التدخل في منطقة واحدة فقط قد يسبب اضطرابات غير متوقعة في مناطق أخرى. على سبيل المثال، نشر التقنية في نصف الكرة الجنوبي فقط قد يزيد الأعاصير في شمال الأطلسي، بينما قد يتسبب نشرها في نصف الكرة الشمالي فقط بجفاف في منطقة الساحل الإفريقي.وحذر البروفيسور كيث شاين، قائد فريق التقرير، من أن المسألة ليست ما إذا كانت هذه التقنية "آمنة" (فهي ليست آمنة تماما)، بل قد نصل إلى مرحلة تصبح فيها مخاطرها أقل تهديدا من مخاطر الاستمرار في تغير المناخ دون تحرك كاف. وأكد أن أي قرار مستقبلي بتطبيقها يجب أن يكون مبنيا على علم واضح، وأن يكون هناك تنسيق عالمي شامل لتفادي الآثار الجانبية الإقليمية الخطيرة.يذكر أن هذا الموضوع يثير جدلا واسعا بين العلماء، فبعضهم يرى ضرورة مواصلة البحث للاستعداد لأي طارئ مناخي، بينما يخشى آخرون من أن مجرد البحث في هذه التقنية قد يمنح الأمل بحل سريع ويقلل من التركيز على خفض الانبعاثات.

11/6/2025 7:46:29 AM

"روبوت" يقوم بالأعمال المنزلية... ويتواصل معكم

"روبوت" يتولّى كل مهام الأعمال المنزلية قريباً، ويتواصل مع أفراد العائلة.تفاصيل هذا الخبر وسواه من أخبار مواقع التواصل الاجتماعي في فقرة connected في الفيديو المرفق.

11/3/2025 8:51:21 PM

{{ article.title }}

{{safeHTML(article.Text)}}

{{article.publishDate}}

Article Image

المزيد

السّرقة الأغرب... لن تصدّقوا ما فعله لصّ!

في حادثة غريبة، عثرت سيدة في روسيا على لص نائم داخل شقتها، بعد أن جمع عددا من الأغراض بهدف السرقة.ووفق ما نشرته وكالة أنباء "نوفوستي" الروسية، دخل لص شقة في منطقة بلاغوفيشينسك، وبعد سرقة أغراض من المنزل نام داخل البيت حيث ضبطته صاحبته.وقالت امرأة عمرها 56 عاماً إنها عادت إلى المنزل بعد نوبة عمل ليلية، فوجدت في بيتها رجلاً غريباً نائمًا.وأشار بيان لوزارة الداخلية في مقاطعة آمور الى أنه "اتضح أنه في الليل، اقتحم المجرم المنزل عبر النافذة بقصد السرقة وهو يعلم أن أصحابه غير موجودين. وضع المشتبه به في أكياس الأشياء التي يحتاجها (التلفاز والمنشار الآلي)".وأضاف البيان: "اعتقد اللص أن صاحبة المنزل لن تعود لفترة طويلة، فقرر أن يرتاح، ونام".واعتقل اللص، وهو من سكان المنطقة ويبلغ من العمر 45 عامًا، وسبق أن تمت إدانته بالسرقة وبالتداول غير القانوني للمخدرات.وفتحت السلطات الروسية تحقيقًا جنائيًا بتهمة الشروع في السرقة مع الدخول غير القانوني إلى المسكن، والعقوبة القصوى لهذه المادة هي السجن 6 سنوات.وأفرجت السلطات بعد ذلك عن الجاني، وأخذت عليه تعهدًا بعدم مغادرة مكان إقامته.

11/8/2025 9:46:45 AM

اليابان تُفاجئ العالم بـ"غسّالة للبشر"

فاجأت اليابان العالم من جديد، وهذه المرّة من خلال اختراع غريب من نوعه وأقرب إلى الخيال العلمي. فقد كشفت شركة يابانية عن "غسّالة للبشر" جرى عرضها بـ"إكسبو أوساكا" لهذه السنة.تفاصيل هذا الخبر وسواه من أخبار مواقع التواصل الاجتماعي تتابعونها ضمن فقرة Connected في الفيديو المرفق.

11/7/2025 8:53:02 PM

مرحاض ذهبي للبيع

أفادت صحيفة "نيويورك تايمز" بأن الملياردير ستيفن كوهن سيعرض مرحاضا ذهبيا فاخرا للبيع في مزاد سيعقد الشهر الجاري بسعر مبدئي يبلغ 10 ملايين دولار.ووفقا للصحيفة الأميركية، فإن المزاد تنظمه دار "سوثبي" (Sotheby's) للمزادات في نيويورك يوم 18 تشرين الثاني الجاري، بسعر مبدئي يبلغ 10 ملايين دولار.وصمّم الفنان الإيطالي ماوريتسيو كاتيلان مرحاض "أميركا" الذي يزن أكثر من 100 كيلوغرام من الذهب عيار 18 قيراطا. وتشير المصادر إلى أن كوهن قام بشراء هذه القطعة الفريدة من معرض "ماريان غودمان" عام 2017.وصمم كاتيلان نسختين فقط من هذا المرحاض الذهبي، لكن إحداهما سرقت من قصر "بلينهايم" في مقاطعة أوكسفوردشاير البريطانية عام 2019.ويؤكد منظمو المزاد أن القطعة قابلة للاستخدام بشكل كامل، ويمكن للراغبين في الشراء فحصها عن قرب قبل المزاد، لكن يحظر الجلوس على المرحاض.واشتهر كاتيلان سابقا بقطعة "الموز الملصق" بالشريط اللاصق، التي بيعت في مزاد "سوثبي" (Sotheby's) العام الماضي مقابل 6.2 مليون دولار.ويتمتع كوهن بمجموعة فنية ضخمة، ويشتهر باقتناء الأعمال التي تجمع بين الفكاهة السوداء والدلالات السياسية، ومن أبرزها لوحة "العلم" الشهيرة للفنان جاسبر جونز (1958) المستوحاة من العلم الأميركي.

11/7/2025 11:15:03 AM

تحذيرٌ علميّ من التلاعب بمناخ الأرض

حذّر تقرير علمي من أن هندسة المناخ الشمسية، وهي تقنية تهدف إلى عكس جزء من أشعة الشمس للحد من الاحتباس الحراري، تحمل مخاطر كبيرة إذا تم تطبيقها بشكل غير متوازن. فإذا قامت جهة منفردة بنشر هذه التقنية فوق منطقة معينة فقط من العالم، قد تؤدي إلى عواقب خطيرة مثل زيادة قوة الأعاصير بالمحيط الأطلسي، أو تدهور غابات الأمازون، أو إصابة مناطق في إفريقيا بالجفاف.في المقابل، أشار التقرير الذي أعده علماء من الجمعية الملكية في المملكة المتحدة، إلى أنه إذا تم استخدام هذه التقنية على نطاق عالمي وبطريقة منسقة ومستمرة لعدة عقود أو قرون، فإن الأدلة تشير إلى قدرتها على خفض درجة الحرارة العالمية بشكل فعال.وأكد العلماء أن هندسة المناخ ليست حلا جذريا لأزمة المناخ، بل مجرد طريقة لتغطية الأعراض. فالسبب الجذري للمشكلة هو حرق الوقود الأحفوري، ولا بد من خفض الانبعاثات بشكل عاجل. كما حذروا من أن التوقف المفاجئ عن هندسة المناخ في المستقبل، من دون أن يكون العالم قد خفض انبعاثاته، سيسبّب صدمة مناخية تتمثل في ارتفاع سريع ومفاجئ في درجة الحرارة (بمقدار 1-2 درجة مئوية خلال عقدين)، ما سيكون له آثار كارثية على البشر والنظم البيئية التي لا تستطيع التكيف بهذه السرعة.ونوه التقرير إلى أن تكلفة هذه التقنية تعد منخفضة نسبيا مقارنة بتكلفة مواجهة تغير المناخ (مليارات في السنة مقابل تريليونات)، لكن التحدي الحقيقي يكمن في التعقيد اللوجستي والتنسيق العالمي المطلوب.وبحث التقرير في تقنيتين رئيستين: 1. حقن الجسيمات العاكسة في الغلاف الجوي (مثل ثاني أكسيد الكبريت) لمحاكاة تأثير البراكين التي تطلق غازات تعكس أشعة الشمس وتؤدي إلى تبريد موقت للأرض.2. تفتيح السحب البحرية برش جزيئات ملح دقيقة في الهواء لتحفيز تكوين سحب أكثر بياضا تعكس ضوء الشمس بشكل أفضل.وشدد العلماء على أن النظام المناخي العالمي معقد ومترابط، لذا فإن التدخل في منطقة واحدة فقط قد يسبب اضطرابات غير متوقعة في مناطق أخرى. على سبيل المثال، نشر التقنية في نصف الكرة الجنوبي فقط قد يزيد الأعاصير في شمال الأطلسي، بينما قد يتسبب نشرها في نصف الكرة الشمالي فقط بجفاف في منطقة الساحل الإفريقي.وحذر البروفيسور كيث شاين، قائد فريق التقرير، من أن المسألة ليست ما إذا كانت هذه التقنية "آمنة" (فهي ليست آمنة تماما)، بل قد نصل إلى مرحلة تصبح فيها مخاطرها أقل تهديدا من مخاطر الاستمرار في تغير المناخ دون تحرك كاف. وأكد أن أي قرار مستقبلي بتطبيقها يجب أن يكون مبنيا على علم واضح، وأن يكون هناك تنسيق عالمي شامل لتفادي الآثار الجانبية الإقليمية الخطيرة.يذكر أن هذا الموضوع يثير جدلا واسعا بين العلماء، فبعضهم يرى ضرورة مواصلة البحث للاستعداد لأي طارئ مناخي، بينما يخشى آخرون من أن مجرد البحث في هذه التقنية قد يمنح الأمل بحل سريع ويقلل من التركيز على خفض الانبعاثات.

11/6/2025 7:46:29 AM

{{ article.title }}

{{safeHTML(article.Text)}}

{{ article.publishDate }}

Article Image

المزيد