أسباب علمية تجعلك تنام عارياً !
3/7/2015 5:02:29 PM

قد تعتقد أن النوم من دون لباس أمر فظيع وغير مقبول، ولكن نومك عارياً يجعلك مرتاحاً أكثر ويقلّص من تكاليفك لإبتياع ثياب النوم. إليك فوائد مؤكّدة علمياً تجعلك تنام عارياً:
- ستنام بشكل أفضل: تنخفض حرارة جسمك تدريجياً وهو ما يحصل ضمن إيقاع ساعة الجسم البيولوجية كلّما استسلم الإنسان للنوم. وعندما يرتدي لباس النوم يُعيق ذلك الانخفاض الطبيعي التدريجي للحرارة، ما يجعل نومك مضطرباً وعرضة للاستيقاظ عند شعورك بالحرّ الشديد. كما ترتبط إعاقة الانخفاض التدريجي للحرارة مباشرةً بالأرق، فإذا لم تتمكن من الشعور بالبرودة المنعشة، لا يمكنك النوم والشعور الراحة.
- تهوئة الأعضاء التناسلية: تشرح طبيبة أميركية أن النوم من دون ثياب صحّي للأعضاء التناسلية خصوصاً عند النساء. فمن المهم تهوئة هذا القسم من الجسم، المخفيّ طوال النهار. وتستفيد النساء من النوم عاريات لتخفيض معدل البكتيريا والفطريات الصغيرة في المهبل جرّاء التهوئة.
- الشعور بالإثارة: عندما تنام عارياً، ستشعر بالإثارة، وعندما تتشارك السرير مع شريكك، يشكّل النوم عارياً مناسبة حميمة للعلاقة الجنسية صباحاً. كما ان الاستيقاظ عارياً يزيد من ثقتك بنفسك ويجعلك تشعر بجاذبية أكبر في جسمك وكلّما ازدادت ثقتك بنفسك كان يومك موفقاً أكثر.
- يصغُر قياس بطنك: إذا نمتَ عارياً، يصغُر قياس بطنك وينخفض معدّل الكولسترول أيضاً، إذ ان درجة حرارة جسمك تنخفض خلال الليل ما يزيد من هرمونات النوم لديك، ويخفّض معدلات الكورتيزول، وينتج من كلّ ذلك عادات نوم صحية.
- ستمارس الجنس أكثر: إذا نمتَ عارياً فستمارس الجنس أكثر وهو أمر منطقي، ويرتبط هذا الأمر بمسألة الشعور بالإثارة والجاذبية فيزيد إحتمال ممارسة الجنس خصوصاً أن هرمون الأوكسيتوسين يرتفع أيضاً. وهذا الهرمون يخفّف معدل الإجهاد ويجعل إحتمال إصابتك بالاكتئاب منخفضاً.
- لن تضطرّ للاستحمام صباحاً: إذا نمتَ عارياً لن تضطرّ للاستحمام صباحاً، بما أنك لن تتعرّق خلال النوم وسيكون شعرك بحالة جيدة.
- النوم عارياً أسهل بكثير: النوم من غير ثياب أسهل من النوم بـ"البيجاما"، فلن تضطرّ بعد خلع ثيابك أن ترتدي غيرها، بل ما سيحوط جسمك هو المخدّة والغطاء، ما يجعلك تختبر شعوراً مريحاً كل ليلة.
- ستنام بشكل أفضل: تنخفض حرارة جسمك تدريجياً وهو ما يحصل ضمن إيقاع ساعة الجسم البيولوجية كلّما استسلم الإنسان للنوم. وعندما يرتدي لباس النوم يُعيق ذلك الانخفاض الطبيعي التدريجي للحرارة، ما يجعل نومك مضطرباً وعرضة للاستيقاظ عند شعورك بالحرّ الشديد. كما ترتبط إعاقة الانخفاض التدريجي للحرارة مباشرةً بالأرق، فإذا لم تتمكن من الشعور بالبرودة المنعشة، لا يمكنك النوم والشعور الراحة.
- تهوئة الأعضاء التناسلية: تشرح طبيبة أميركية أن النوم من دون ثياب صحّي للأعضاء التناسلية خصوصاً عند النساء. فمن المهم تهوئة هذا القسم من الجسم، المخفيّ طوال النهار. وتستفيد النساء من النوم عاريات لتخفيض معدل البكتيريا والفطريات الصغيرة في المهبل جرّاء التهوئة.
- الشعور بالإثارة: عندما تنام عارياً، ستشعر بالإثارة، وعندما تتشارك السرير مع شريكك، يشكّل النوم عارياً مناسبة حميمة للعلاقة الجنسية صباحاً. كما ان الاستيقاظ عارياً يزيد من ثقتك بنفسك ويجعلك تشعر بجاذبية أكبر في جسمك وكلّما ازدادت ثقتك بنفسك كان يومك موفقاً أكثر.
- يصغُر قياس بطنك: إذا نمتَ عارياً، يصغُر قياس بطنك وينخفض معدّل الكولسترول أيضاً، إذ ان درجة حرارة جسمك تنخفض خلال الليل ما يزيد من هرمونات النوم لديك، ويخفّض معدلات الكورتيزول، وينتج من كلّ ذلك عادات نوم صحية.
- ستمارس الجنس أكثر: إذا نمتَ عارياً فستمارس الجنس أكثر وهو أمر منطقي، ويرتبط هذا الأمر بمسألة الشعور بالإثارة والجاذبية فيزيد إحتمال ممارسة الجنس خصوصاً أن هرمون الأوكسيتوسين يرتفع أيضاً. وهذا الهرمون يخفّف معدل الإجهاد ويجعل إحتمال إصابتك بالاكتئاب منخفضاً.
- لن تضطرّ للاستحمام صباحاً: إذا نمتَ عارياً لن تضطرّ للاستحمام صباحاً، بما أنك لن تتعرّق خلال النوم وسيكون شعرك بحالة جيدة.
- النوم عارياً أسهل بكثير: النوم من غير ثياب أسهل من النوم بـ"البيجاما"، فلن تضطرّ بعد خلع ثيابك أن ترتدي غيرها، بل ما سيحوط جسمك هو المخدّة والغطاء، ما يجعلك تختبر شعوراً مريحاً كل ليلة.