مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون أم تي في"
حكومة "معا للانقاذ" في سباق يومي محموم مع المشاكل المتراكمة. فلم يكد رئيس الوزراء الاردني يغادر بيروت واعدا بمد لبنان بالغاز المصري عبر بلاده وسوريا حتى برزت مشكلة جديدة. فعصر "كارادينيز" التركية انتهى في لبنان.
اذ وبعد ثماني سنوات على وجود باخرتي فاطمة غول واورهان باي في المياه اللبنانية، وتوزيعهما الطاقة الكهربائية على الاراضي اللبنانية, اعلنت الشركة التركية توقف امداد لبنان بالطاقة.
الامر يطرح اشكالية كبيرة ، وخصوصا ان الباخرتين كانتا تؤمنان ما معدله حوالى خمس ساعات يوميا من التغذية الكهربائية. فهل من حل لدى وزارة الطاقة لتعويض النقص؟ ام ان تقنينا اضافيا سيضاف الى ما تبقى من كهرباء لدى اللبنانيين؟ وحال المولدات ليست افضل.
اذ ما كادت وزراة الطاقة تصدر تسعيرة المولدات الخاصة لشهر ايلول، حتى اعلن تجمع اصحاب المولدات في لبنان عدم الالتزام بالتسعيرة الرسمية. فالى اين سيؤدي الكباش بين وزارة الطاقة واصحاب المولدات؟ وهل يدفع المواطن الثمن كالعادة، فندخل عصر العتمة الشاملة فعليا، ويصبح توافر الطاقة الكهربائية على انواعها شبه نادر؟
ومشاكل الطاقة اثرت عميقا على القطاع الاستشفائي، اذ اعلنت المستشفيات رفع تعرفة الطاقة عن كل مريض ما لا يقل عن 650 الف ليرة يوميا، اي سبعة اضعاف التعرفة الرسمية للغرفة.
فبعد تعرفت اليوم هل ما زال بامكان غير الميسورين جدا دخول المستشفيات؟ وماذا عن بقية اللبنانيين؟ هل سيصبح استشفاؤهم مستحيلا نتيجة السياسات الاقتصادية الخاطئة للمسؤولين وهدرهم الفاقع وسرقاتهم المتمادية؟ سياسيا، المعركة الانتخابية الاتية تفرض نفسها، ومن بوابة اقتراع المنتشرين اللبنانيين في العالم . فاحزاب السلطة تحاول ما امكن ابعاد الكأس المرة عنها، لأنها تدرك ان المنتشرين في معظمهم ضد خطهم الاستسلامي وضد استمرارهم في استباحة مقدرات الدولة ونهبها .
والواضح ان الثنائي الشيعي يحمل لواء عرقلة اقتراع المنتشرين ، فيما تتلطى وراءه قوى اخرى كثيرة لا تجرؤ على الاعلان عن نفسها خوفا من غضب الناس ومن انعكاس ذلك على تصويت الناس في صناديق الاقتراع. فيا ايها اللبنانيون: لأن معظم نوابكم يناورون ويراوغون ويكذبون ولا يتجرأون على اعلان مواقفهم الحقيقية حتى من قضية اقتراع المنتشرين، اوعا ترجعو تنتخبون هني ذاتن!
مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون لبنان"
فيما تكابد حكومة (معا للإنقاذ) لشق طريقها باتجاه بدء مفاوضات ناجحة مع صندوق النقد الدولي عبر تشكيل وفد منسجم ورؤية موحدة المنطلقات والأرقام لئلا تقع في مطبات الحكومة السابقة وغداة جرعة التفاؤل بفتح آفاق عربية امامها والتي وفرتها زيارة الوفد الحكومي الأردني أمس ثمة ما يفرمل اجواء التفاؤل هذه من خلال ما سرب عن فحوى الاتصال الذي أجراه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بولي العهد السعودي محمد بن سلمان حول لبنان والتي قيل أنها كانت غير مشجعة لكن المعلومات أشارت في الوقت عينه الى تصميم فرنسي على زيارة الرياض لمتابعة حث السعودية على دعم لبنان في أحرج أوقاته.
القاطرة الفرنسية لحكومة لبنان لم توقف محركاتها إذ ستوفد باريس في وقت لاحق اليوم الى بيروت المفوض متابعة مقررات مؤتمر "سيدر 1" السفير بيار دوكان في مهمة استكشافية يلتقي خلالها عددا كبيرا من المسؤولين في وزارة المال ومصرف لبنان.
تزامنا أزمات اللبناني تتوالى فصولا فقد أعلنت شركة كارباورشيب" أنها ستتوقف عن تزويد لبنان بالكهرباء مع انتهاء العقد وستباشر بسحب باخرتيها فاطمة غولسلطان وأورهان باي التركيتين بحيث يعود شبح العتمة من جديد في وقت لم تأخذ سلفة المئة مليون دولار من المركزي طريقها لاستقدام الفيول من الخارج بعد.
أما البطاقة التمويلية المنتظرة ففي علم الغيب والتفاصيل في سياق النشرة التي نبدأها من أجواء اتصال ماكرون بن سلمان.
في جديد أرقام كورونا سجلت وزارة الصحة 8 وفيات و513 إصابة جديدة بالفيروس.
إذا اتصال بين ماكرون وبن سلمان لبحث سبل دعم لبنان لم تكن نتائجه مشجعة لكن الرياض ستستقبل وفدا فرنسيا رفيع المستوى قبل جولة ماكرون الخليجية ليكون للبحث صلة.
مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون ان بي ان"
فيما تسعى الحكومة نحو تحقيق آمال الناس بعمل إنقاذي يبقى اي حل ناقصا إذا لم تلق دعما والتفافا داخليا.
أما خارجيا فستقوم الحكومة بكل الخطوات المطلوبة لإعادة وصل ما انقطع في علاقات لبنان مع العرب وفق ما أكد الرئيس نجيب ميقاتي.
لبنان الذي بدأ يستعيد حيوية التواصل الخارجي إثر زيارة الرئيس ميقاتي إلى باريس وزيارة رئيس حكومة الأردن إلى لبنان يستعد لبنان لإستقبال الموفد الفرنسي بيار دوكان في الساعات المقبلة والذي سيمكث في بيروت لمدة أسبوع حيث سيطرح المسؤولون اللبنانيون تفاصيل الإصلاحات المطلوبة تزامنا مع تحضيرات اللجنة المكلفة التفاوض مع صندوق النقد الدولي لبنودها ومع عودة وفد شركة (لازارد) إلى بيروت للعمل على خطة التعافي المالي.
ويوم غد يودع لبنان حرم الإمام السيد موسى الصدر إلى مثواها الأخير في مدينة صور بمراسم تشييع دعت فيها حركة أمل جماهيرها إلى أوسع مشاركة فيها .
في الإمارات العربية المتحدة بارقة أمل لبنانية في ظل المشهد المثقل بالأزمات بارقة تثبت أن الإرادة أقوى من كل الصعوبات وبأن الإنجاز ممكن من دون تكليف خزينة الدولة عبء قرش واحد
هناك صنع من الضعف قوة فحل لبنان ضيفا في إكسبو دبي 2021 مقدما نموذجا عن التعاون بين القطاعين العام والخاص.
وسيعرض في سياق النشرة المدير العام لوزارة الإقتصاد د.محمد أبو حيدر التحضيرات اللبنانية عشية إفتتاح الجناح اللبناني غدا.
مقدمة نشرة اخبار" تلفزيون المنار"
انسحبت البواخر التركية رسميا عن شبكة الكهرباء اللبنانية - مع انتهاء عقدها، فضاعت ساعات ثلاث من التغذية اليومية ، ولم يبق لدى كهرباء لبنان سوى النفط العراقي لتأمين بضع ساعات يوميا..
في يوميات السياسيين حديث دائم عن السعي لحل ازمة الكهرباء متى وجدت العروض الجدية كما يقولون، فللمهتمين منهم بل لكل اللبنانيين : عرض روسي قديم جديد في طريقه الى الحكومة الجديدة، مدجج بحلول جذرية، اساسه بناء مصافي تكرير النفط على الاراضي اللبنانية قادرة على الانتاج خلال اشهر ستة، والبداية مع تكرير عشرين الف برميل يوميا، وصولا الى مئة وخمسين الف برميل يوميا بعد ثمانية عشر شهرا. ومن اليوم الاول للاتفاق تعهد روسي بتأمين كل المشتقات النفطية التي يحتاجها لبنان الى حين بدء العمل بالتكرير، مع تسييل ثمنه ضمن الاتفاق، اي بلا حاجة الى تأمين الدولار لشرائه الآن، مع قبول الشركات الروسية بالكفالة السيادية للحكومة اللبنانية دون الحاجة الى صندوق النقد الدولي..
هو عرض ليس من الخيال، شركاته واضحة وبضمانة الحكومة الروسية، وعرضه التفصيلي سيكون امام اللبنانيين خلال عشرة ايام على ابعد تقدير، فهل سيقدر لبنان الغارق بالعتمة والمتناوب اهله على الطوابير على رفضه ايضا ؟ وهل سيكون خوف بعض السياسيين من الاميركي مبررا للتنصل ايضا من العرض الروسي كما من عروض كثيرة مماثلة ؟ ام ان تقاطعا للمصالح بين الكارتيلات النفطية ومشتقاتها السياسية سيعود لاختلاق الاعذار وفرض الشروط واتقان المماطلات لتضييع الفرص من جديد، حفاظا على الارباح الخيالية لتلك الكارتيلات، وضمان ريعها على بعض الكانتونات السياسية ؟
كارتيلات نفطية ودوائية وغذائية وغيرها استفادت من الأموال العمومية المتأتية من دعم المصرف المركزي، فحقق بعضها ارباحا خيالية عبر الاحتكار ورفع الاسعار والتهريب، ما يستدعي تحقيقا وتدقيقا ماليا في حسابات تلك الشركات، وهو ما تقدم به عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسن فضل الله كاخبار الى النيابة العامة المالية لمحاسبة المتورطين، واعتبار أموال الدعم التي ذهبت إلى حسابات هذه الشركات أموالا عامة منهوبة يجب استعادتها.
مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون ال بي سي"
أقفل الأسبوع على وعود بحلحلة لكن لم تظهر تباشيرها بعد...
على مستوى الكهرباء، لا حلول قريبة، بل جهود يقوم بها وزير الطاقة الذي يتوجه الاثنين إلى القاهرة.
في الموازاة، منتصف ليل أمس، آخر أيلول، أطفأت الباخرتان التركيتان المحركات، وتستعدان للمغادرة بعد انتهاء العقد، لكن للباخرتين أموالا في ذمة الدولة اللبنانية تتجاوز المئتي مليون دولار، فكيف ستوفر الدولة هذا المبلغ الضخم؟ وفي حال امتنعت عن الدفع، فكيف ستواجه الشركة التركية في التحكيم؟
والجدير ذكره ان الدولة أيام حكومة الرئيس حسان دياب تخلفت عن الدفع في موضوع القروض الخارجية.
وبعد هاتين الواقعتين، كيف ستدخل الدولة في مفاوضات مع صندوق النقد الدولي في ظل نهج التخلف عن الدفع؟
ملف ثالث ما زال يدور في حلقة مفرغة: البطاقة التمويلية، أعطيت الوعود لتسريعها من أجل تمرير رفع الدعم عن المحروقات بأقل ضجيج ممكن، رفع الدعم لكن البطاقة ما زالت تتخبط.
في ملف المدارس الرسمية التي أرجئ فتح ابوابها إلى الحادي عشر من هذا الشهر، فإن اجتماع السراي هذا المساء أفضى إلى طريقة لتأمين المازوت إليها عبر المازوت المدعوم.
تبقى قضية بارزة وهي اقتراع المغتربين، صحيح ان التسجيل بدأ اليوم، لكن الكثير من الاستفسارات حول الآلية والتوقيت.
مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون او تي في"
هدوء سياسي وحركة ناشطة اقتصاديا وماليا ومعيشيا.
هكذا يختصر المشهد اللبناني هذه الايام، فيما الترقب سيد الموقف لانطلاق المفاوضات مع صندوق النقد الدولي، التي تشكل عمليا خشبة الخلاص الوحيدة المتاحة للخروج من المأزق الذي أوصلتنا اليه سنوات ثلاثون من الاخطاء والفساد، علما ان وزير الاقتصاد تحدث لل أو.تي.في. على هامش مؤتمر اكسبو دبي، عن التحضيرات الجارية في هذا الاطار.
اما اتصال الرئيس ايمانويل ماكرون بولي العهد السعودي فظل محور متابعة وتحليل، على امل ان يحمل ما فيه الخير للبنان وعلاقاته العربية، حيث شدد رئيس الحكومة نجيب ميقاتي اليوم من طرابلس على ان الحكومة ستقوم بنفسها بكل الخطوات المطلوبة لإعادة وصل ما انقطع في علاقات لبنان مع الأخوة العرب.
وفي الموازاة، عيون اللبنانيين على قصر العدل وقلوبهم في مختلف المناطق اللبنانية، مع اهالي شهداء وضحايا انفجار المرفأ، لأن الهجمة السياسية كبيرة على العدالة، ما يستوجب موقفا وطنيا قويا للمواجهة، فتمييع قضية بهذا الحجم هو تمييع لأي أمل بدولة ومستقبل على هذه الارض.
يبقى ملف ترسيم الحدود الجنوبية، الواقع بين تمسك لبنان بحقوقه الكاملة من جهة والاستفزازات الاسرائيلية الدائمة من جهة اخرى، في وقت يتابع المعنيون الداخليون القضية بأقصى اهتمام، مترقبين مسار الحركة المواكبة دوليا لرصد احتمال الحل.
مقدمة نشرة اخبار" تلفزيون الجديد"
رفعت البواخر التركية مراسيها عن تسعة أعوام ومئات من ملايين الدولارات رميت في البحر. فاطمة غول أورهان بيك وإسراء سلطان ثلاث خوانم انفصلن عن شاطىء لبنان وأنهين آخر حلقات الكهرباء الموقتة التي أنتجت فوضى وأوهاما وهدرا وكلفت خزينة الدولة أموالا طائلة كانت كفيلة بإعادة إعمار القطاع وإنشاء معامل إنتاج جديدة.
وبدوار بحر لافت فإن البواخر التي رست في عهد حكومة نجيب ميقاتي الأولى تجري مراسم وداعها وميقاتي رئيسا للحكومة والذي على التوقيت نفسه تلقى اتصالا من الرئيس التركي رجب طيب اردوغان دعاه فيه الى زيارة تركيا والبحث في ما يحتاجه لبنان خلال الفترة الصعبة التي يمر بها.
وبرحيل القوافل البحرية فإن السفن تأخذ أسرارها معها وبين الرمال المتحركة تركت فضائح وسمسرات وصفقات معلقة على التيار العالي وملف بات في عهدة القضاء متخما بالعمولات وبروائح الفسادوثقتها الوحدة الاستقصائية في الجديد بالصوت والصورة وبالتسجيلات السرية التي أظهرت بوضوح تورط سياسيين ووزراء ورجال أعمال في صفقة البواخر.
وقد جرت رياح السفن بما تشتهي السياسة .. الراسية على مبدأ عدم المحاسبة والسماح
بالمغادرة من دون ان نرى مسؤولا واحدا يدخل السجن لا في البر ولا عبر البحر .. لا لبناني ولا بالشريك العثماني.
اليوم كانت الحلقة الأخيرة من المسلسل التركي فاطمة غول وأخواتها والنهاية مفتوحة على تقدير أن وعد وزير الطاقة السابق جبران باسيل المواطنين "بلبنان منور أربع وعشرين على أربع وعشرين" كان كوعد إبليس بالجنة في بلد محكوم من أبالسة الأرض.
وبوفد مسحور بالجن السياسي يذهب لبنان إلى مفاوضات مع صندوق النقد الدولي على أحد أهم شروطه في الإصلاح وهو ملف الكهرباء لكن التعتيم بالعتمة يذكر وخلية التفاوض التي كانت مقسومة على ثلاثة أرقام متباينة بين صندوق النقد وخطة التعافي الاقتصادية التي أطلقتها حكومة حسان دياب ومصرف لبنان والمصارف طعمت بوزراء جدد وبمستشارين من البيت العوني الواحد وهي تستمهل نفسها شهرا لتذهب برقم يحدد خسارة موحدة وإلا فلا مفاوضات بحسب مصادر قالت للجديد إن البحث في الأرقام لم يبدأ بعد.
ضياع أرقام العجز بين مالية الدولة والمصرف المركزي والمصارف نسخة مطابقة عن ضياع حقوق المودعين ولم يعثر حتى اللحظة على قانون يحفظ تلك الحقوق ويعيد الأموال المحولة إلى الخارج خلافا للقانون فيما مجلس النواب لا يزال حائرا في جنس الكابيتال كونترول ولا يقر هذا القانون حماية لما تبقى من أموال في ظل الانهيار الاقتصادي والنقدي الذي كان أحد أبرز وجوهه سياسة دعم ذهبت إلى المتمولين والمحتكرين والتجار الكبار المحظيين عند السياسيين.
وعلى سياسة الدعم هذه تحرك حزب الله عبر النائب حسن فضل الله فقدم كلمته التي ألقاها خلال مناقشة البيان الوزاري مطالبا بالتدقيق المالي في حسابات شركات استيراد المشتقات النفطية والأدوية والسلع الحيوية إخبارا إلى النيابة العامة المالية طالب فضل الله بتدقيق مالي في حسابات جميع هذه الشركات ومحاسبتها في حال تبين إخلالها بالقوانين المرعية الإجراء واستعادة الأموال المنهوبة ولكن، ما نهب قد نهب والواقعة وقعت تحت مجهر حزب الله وغيره الذين استفادوا معروفو الإقامة السياسية والانتماء الحزبي...
اما الاخبار المقدم فهو محول الى النيابة العامة المالية بشخص قاضيها والقاضي عليها المدعو علي ابراهيم .. فعلام استفاق حزب الله ولماذا كرر شكواه الى الامين على " ضب الملفات"؟.
النائب حسن فضل الله وفي غير مناسبة رفع الصوت ولوح بملفات الفساد ومستنداتها التي كانت ستطيح رؤوسا كبيرة لو كشفت لكن الملف طوي في أدراج التسويات وختم بالخطوط الحمر وتحويل الاسئلة الى إخبارات ما عاد يجدي نفعا ويعيد أموالا هدرت في غير اتجاهها الصحيح وفي اتجاه رياح الشمال موطىء الشعبية كان الحدث الأبرز اليوم في الاستقبال الحاشد لرئيس الحكومة نجيب ميقاتي في سراياه الطرابلسية وقبل تأكيده العمل لوصل ما انقطع في علاقات لبنان بالعرب عليه بفحص ال pcr.
لكن قرر التوجه فورا الى سرايا بيروت لاعلان التعبئة التربوية.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك