تُعد حماية الجلد من أشعة الشمس أفضل طريقة للوقاية من سرطان الجلد. يُعد هذا مهمّاً بصفة خاصة للناجين من سرطان الطفولة.
يُعد التعرض للشمس عامل الخطر البيئي الرئيسي لسرطانات الجلد، الممثلة في سرطان الميلانوما وسرطان الجلد غير الميلانيني. يحتوي ضوء الشمس، وأجهزة تسمير البشرة في المنزل أيضًا، على أشعة فوق بنفسجية (UV). عند التعرض للأشعة فوق البنفسجية، يصبح الجلد عرضة للإصابة بسرطان الجلد. أصدرت عدة منظمات للصحة، بما في ذلك منظمة الصحة العالمية وجمعية السرطان الأمريكية والأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية والأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال، إرشادات تحث على الالتزام بإجراءات الحماية من أشعة الشمس.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك