ضمن تغطية لصحيفة "صنداي تايمز" البريطانية الصادرة اليوم، وفي مقال لها حول الأحداث التي جرت في بيروت وضواحيها أخيراً وفي ذكرى انتفاضة 17 تشرين، تحدّثت إلى الرئيس التنفيذي لـ"مشروع وطن الانسان" النائب المستقيل نعمة افرام وكتبت الآتي:
قال نعمة افرام، 54 عامًا، وهو كان قد استقال من منصبه كنائب في أعقاب انفجار ميناء بيروت ويخطّط الآن للترشح إلى الانتخابات المقبلة تحت راية "مشروع وطن الإنسان"، لـ"صنداي تايمز": "يمكن للبنان أن يكون جسراً بين الشرق والغرب، ولكن يجب أن يحتفظ أيضاً بالحمض النووي الخاص به".
وأضاف: "نحن بحاجة إلى بناء عقد وطني جديد. لم نعد نقبل بعد الآن أن نكون مجرّد ساحة يتمّ عليها لعب جميع تحدّيات الشرق الأوسط. علينا أن نساعد أنفسنا، ونعلن أننا لسنا غنائم أيّ صراع. لا نريد أن نكون كأس انتصار لأيّ كان".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك