غرّد الوزير السابق ميشال فرعون عبر "تويتر": "تعازينا لعائلات ضحايا 14 تشرين والشفاء للجرحى. هل يعود اطمئنان الأهالي لأمن أولادهم في المدارس وماذا عن إسقاط الثقة باحترام حرمة البيوت والأحياء بين أبناء الوطن الواحد؟ من يعالج سرقة ودائعهم وكرامتهم؟ وهل يسقط الأمل بحقيقة الإنفجار الذي مزّق حياتهم؟".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك