إعتبر عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب قاسم هاشم في تصريح، أن "بعض المواقف التي تحاول تحريف قضية مجزرة الطيونة عن حقيقتها ورمي التهم جزافا، بهدف طمس الحقيقة بل قلبها لخدمة أهداف سياسية وبناء شعبوية على حساب دماء الابرياء".
وقال: "أما وان القضية أخذت مسارها في التحقيق والتدقيق فلتترك الجهات المختصة تقوم بواجبها بعيدا من محاولات التهويل السياسي وإنزال أشد العقوبات بكل مرتكب أكان معتديا أو محرضا أو داعما، وأيا كان موقعه ودوره السياسي، ولا يمكن ان تذهب القضية في بازار سياسي يحاول بعض المحرضين أقله الاستمرار في اعتماد لغة التحريض والإثارة لتمرير سياستهم خدمة لمشاريع وارتباطا ببعض الخارج والاستثمار عليها".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك