يا خامنئي أين بنزيننا؟ هذا السؤال الموجّه للمرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي، ظهر فجأةً على لوحاتٍ إعلانية رقمية في شوارع أصفهان، تزامناً مع هجومٍ الكتروني واسع النطاق استهدف قطاع المحروقات.
هكذا بدا المشهد في كل انحاء إيران: غضب شعبي، وطوابير طويلة استمرّت ساعات إثر الهجوم الذي عطّل العمل في كلّ محطات البنزين، ما حرم المواطنين من الوقود.
لكن ما الذي تعطّل تحديداً؟ إنّه نظام بطاقات الوقود الذكية التي تُستخدم لشراء البنزين المدعوم بسعر منخفض.
التفاصيل تتتابعونها في الفيديو المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك