رأى رئيس حركة التغيير المحامي إيلي محفوض أنّ "الأبشع في غزوة عين الرمانة عدا عن مشاهد المسلحين والرصاص وترويع الناس وسقوط الضحايا، إصطفاف ذاك الحليف المسيحي لحزب الله الى جانب الميليشيا ضدّ اهالي عين الرمانة - التحويطة - فرن الشباك وصبّ جام حقده على القوات اللبنانية والسبب أفول نجم الإبن الضال الشاذ عن القضية اللبنانية".
وأضاف في تغريدات عبر "تويتر": "إستفحال حزب الله وشراسته في مواجهة قضية انفجار مرفأ بيروت باتت تطرح أكثر من علامة إستفهام وما دخول حسن نصرالله مباشرة على خط مواجهة المحقق العدلي طارق البيطار إلا محاولة لتكبيله والإطاحة به وتبقى الخشية من إفتعال مزيد من المشاكل وغزوة عين الرمانة أحد السيناريوهات التخريبية".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك