تسبّبت رسالة بريد إلكتروني خاطئة في انتحار طالبة جامعية تبلغ من العمر 21 عاماً.
وكانت ماريد فولكس تلقت رسالة إلكترونية من جامعة "كارديف" التي تدرس فيها، تفيد برسوبها في أحد الامتحانات، الأمر الذي دفعها للانتحار برمي نفسها من جسر بريتانيا بويلز.
ووفق ما ذكرت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية، فإن فولكس انتحرت بعدما تلقت بريداً إلكترونياً يفيد برسوبها في مادة في الجامعة، وهو ما يعني عدم ترفعها إلى السنة الثالثة.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن المسؤول في الجامعة أقرّ بأن "هناك دروسا ينبغي تعلمها من هذه الحادثة"، لافتاً إلى "ضرورة استبدال الطريقة المركبة التي يتلقى خلالها الطلاب نتائج امتحاناتهم".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك