غرّد رئيس حركة التغيير" إيلي محفوض عبر "تويتر"، قائلاً: "إستقالة الوزير الوديعة مفتاحها بين الاسد ونصرالله أما إستقالة ميقاتي فقرارها بين باريس وطهران والخريطة التي تنتظرنا هي تصاعد لوتيرة العقوبات وستطال أسماء غير متوقعة مزيد من الإجراءات العربية بوجه لبنان المحتل إيرانيًا أما المعالجة فهي واضحة فك الطوق الايراني القابض على الجمهورية".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك